قلبٌ باتساع وطن، ووطنٌ يسكنُ قلباً.. قمرٌ يسمو في الفضاء هناك ما بين الكواكب والنجوم، على قدر المحبة والعزم والريادة، يأتي العطاء جزيلاً ووافراً وصادقاً. وبحجم الاسم والمكانة والدور السامي، يأتي قلب رجلٍ ملأ كُل الأرجاء حباً ولطفاً، وبادله
وطنٌ يلوحُ للأرضِ من الفضاء، وطنُ الرواد يباهي بالعزمِ والأفعال، فخرُ الأوطان يحملُ راية العرب بين الكواكب والمجرات، في حين أن العالم بأسره مثقل بهموم «كوفيد ـ 19» وأخباره وتداعياته. فجأة التفت كل من في كوكبنا الفسيح إلى السماء، وإذا
سعدت الساحة الرياضية والشبابية بالتوجيه الكريم والقرار السامي لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بإلغاء تشفير مباريات دوري الخليج العربي، ونقلها بالبث المباشر عبر القنوات المفتوحة للقنوات المالكة لحقوق البث
وطن العز يسمو بقائده.. وطن الحياة الفريدة يعلو بحب رمزه.. وطن المعجزات يصنع المنجزات بكف من يقف على رأس الهرم.. سيدي صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة حفظه الله ورعاه.. ملهم الشعب وقائد الأمة.. صورة الفرح في وجوه كل من
«ابتسم أنت في الشارقة»، جملة بارزة للعيان لكل من يزور الإمارة الباسمة، لكن على من يقطنها أن يتباهى اليوم ويتفاخر بما يقدمه «الملك» من أداء ونتائج تدفع المرء إلى الإعجاب، كون العقل الفني المفكر للفريق مديره الفني، ابن الإمارات، عبدالعزيز
كبيرة هي القيمة الفنية المتجسدة في لاعب منتخبنا الوطني المحترف في الهلال السعودي عمر عبدالرحمن، ورائعة تلك اللمسات الفنية لعموري والتي لطالما تأخذ منا الآهات إعجاباً، غير أن القدر قال كلمته حين تعرض عمر لإصابة بالغة وقوية، بل كم هي صعبة
من بين الأخبار المزعجة التي تصل المستمع أو القارئ، ما ينتج عن حوادث السير، لاسيما بين فئة الشباب، وهو ما يعد خسارة بشرية فادحة لما يمثلونه من عماد المستقبل، كلٌ يفيد بلادنا في مختلف المجالات. قيمة الانتصار تـتعاظم، إذا حضرت الصعوبات قبلها،
نحمد الله تعالى الذي وهب لنا الإمارات وطننا ننتمي إليه، ونحمد الله على قيادة حكيمة آمنت بالإنسان حينما سارعت إلى بناء الوطن، وجذّرت إيمانها بالمواطن، فكان الإبداع بعيداً في الآفاق.. عميقاً بعمق الأرض وطيب ثراها. الأحلام في الإمارات ليست