لطالما شهدت السنوات القليلة الماضية، نقاشات ومناظرات حول فرص الاستمرارية للإذاعة، وخصوصاً في ظل التطور التكنولوجي المتسارع الذي يشهده عصرنا. واليوم، نجد أن الإذاعة نجحت في الحفاظ على مكانتها وحضورها، وأنها لاتزال وسيلة التواصل الجماهيري
عندما كنت في الابتدائية، كنت أنتظر شهر رمضان بفارغ الصبر.. لأشرب «الفيمتو» على مائدة الإفطار، وأثلّج «اللبن أب» للسحور، وأشاهد الكاميرا الخفية، وأجيب عن فوازير رمضان، وأَحْضر تجمّعات «الفريج» مع والدتي، وألعب مع بنات وأبناء الجيران، وأصلّي
أشارت إحدى الشركات الرائدة لتقديم خدمات تأمين السفر بالمنطقة، في تقريرٍ أصدرته العام الماضي، إلى أن 96% من عملائها في الدولة يتهافتون لاختيار وجهات أسفارهم بما يتناسب وقابلية توثيقهم لمغامراتهم الشيّقة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وبما
قبل أعوام، التقيت فتاةً إماراتية، صغيرة السنّ، كبيرة الطموح، تحملُ من الخصال والأخلاق ما يجعلها مفخرة لكل أسرة، ومجتمعٍ، ووطنٍ يبحث عن #خير_مثال في جيل الآن والمستقبل. من يتصفّح حسابها على مواقع التواصل الاجتماعي، لا يجد سوى محتوىً هادفٍ،
مَنْ منكم يستيقظ صباحاً، ويحدّق في المرآة، ويفكر في مسمّاه الوظيفي، قائلاً لنفسه: «ها أنا ذا، مدير ذو منصب، وهذا المسمى يجعلني مُهماً في حياة الآخرين، ويفعمني بالإثارة لأداء عملي؟». لم يكن المنصب، أو المُسمّى الوظيفي، قط المحفّز الأول الذي
بينما كنت أتجوّل في صفحة الـ«إكسبلور» من تطبيق «إنستغرام»، لفت انتباهي فيديو لزوجين، يتصنّع فيه الزوج النوم، في حين تقوم الزوجة بوضع المساحيق على وجهه، ومن ثَمّ حلْق شعره بآلة حلاقة تُصدر ضجيجاً عالياً دون أن توقظه.. وعندما استيقظ الشاب