أطلعتنا صحيفة «الإمارات اليوم» في عددها الصادر بتاريخ 25 فبراير 2021 على تقريرين مهمين، الأول: عن المباني المنجزة في دبي خلال عام 2020، والثاني: عن الفنادق تحت الإنشاء في الإمارات خلال عام 2020. وبنظرة فاحصة للتقريرين، نلاحظ التطور الهائل
لعلها لحظة حاسمة عندما دقت الساعة، وأعلن المسؤول الإماراتي عن وصول «مسبار الأمل» إلى مداره حول كوكب المريخ في التاسع من فبراير 2021، وهي لحظة خططت لها قيادة دولة الإمارات على مدى ست سنوات، بل وأسمتها «مسبار الأمل»، لصعوبة المهمة، وليقين
تنفس العقاريون الصعداء، بتوجيهات صاحب السمو رئيس الدولة، واعتماد مجلس الوزراء برئاسة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، تعديل بعض الأحكام المرتبطة باللائحة التنفيذية للقانون الاتحادي بشأن
كنا ومازلنا عند سماع كلمة «الشانزليزيه» نعرف أنها مرادف لمدينة باريس، وبالمعنى نفسه «أكسفورد استريت» مرادفة لمدينة لندن، وفي عالمنا العربي نستطيع أن نقول إن شارع «جامعة الدول» مرادف لمدينة القاهرة، وشارع «التحلية» مرادف لمدينة جدة السعودية
يتصدّر الخليج اليوم دول العالم في أخذ اللقاح الخاص بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، والخليج اليوم على وشك الفتح الكامل للأنشطة الاقتصادية، وهو ما بدأته بعض مدنه بالفعل، مثل دبي السباقة دائماً في كل شيء. نحن أمام كتلة اقتصادية خليجية قادمة
كثير من الناس، وحتى من رجال المال والأعمال، رأوا حجم التعمير والبنية الأساسية من مجارٍ وطرق وخدمات في دبي، بما يعكس رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، للنهضة الحديثة والتوسع في تعمير
تخيّل أنك من قاطني أحد الأبراج السكنية في منطقة «مرسى دبي» أو «المارينا» من بداية إنشاء المبنى، أو حتى من المشترين الجدد لشقة في برج، وجاءتك رسالة من بلدية دبي، مفادها أن المبنى قد يكون غير صالح للسكن خلال مدة معينة، وعلى الجميع إخلاؤه،
كيف يعود القطاع العقاري إلى مسار الانتعاش على الرغم من جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)؟ سؤال طرحه بعض الأصدقاء من المهتمين والعاملين في الحقل العقاري، وذلك في جلسة ودية جمعتنا بهم، تحولت إلى جلسة عصف ذهني أدلى كل منا بدلوه فيها، حيث