قامت كل من البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، بدخول التاريخ معاً، بعد أن قامت هذه الدول بتشكيل التكتل الاقتصادي المعروف باسم «البريكس»، ليعزز هذا التعاون اقتصاداتها، ويحد من هيمنة الدولار الأميركي التي ألقت بظلالها على هذه الدول
نحتاج للترفيه في حياتنا، فمن منا لا يشاهد المسلسلات والأفلام السينمائية، سواء كانت درامية أو تاريخية أو في أي إطارٍ آخر. بل إن معظم القنوات المحلية الرائدة تقدم منصات متطورة ومكتظة بالمحتوى المتنوع، طامحة لإرضاء المشاهد الذكي والواعي لما
«ليست لدي رسالة في الحياة، أنا مشغول بما يكفي».. هذا قد يكون لسان حال الكثيرين ممن يجدون أن تبني رسالة في الحياة قد يكون عبئاً إضافياً هم في غنى عنه. ولكنني هنا لأخبرهم من واقع تجربة شخصية أن العمل على رسالة معينة قريبة إلى القلب وتفيد
صدقني هو ليس التخصص الذي تسارع إلى ذهنك فور قراءة العنوان. وتصنيف التخصصات الجامعية وفقاً لسهولتها أو صعوبتها هو توجه غير عادل، ويفتقر إلى الدقة، ناهيك عن الإحباط الذي قد نسببه لأصحاب التخصصات «السهلة». شاهدت ذات مرة تقريراً تلفزيونياً عن
أقيم أول كأس عالم لكرة القدم في الأوروغواي سنة 1930. وحينها سافرَت الدول الأوروبية المشارِكة إلى البلد المضيف بحراً، نظراً لحداثة عهد البشرية بالطائرات، ولعدم تمكنها آنذاك من عبور المحيط الأطلسي بصورة متواصلة وآمنة. ما يستوقفني في هذه
استوقفني مشهد لإحدى مشاهير الصف الأول وهي تتحدث عن زيارتها لمعرض، وتتحدث عن لطف بعض السيدات المسنات، إذ قلن لها: «أنتِ مثل بنتنا»، ثم تأثرَت وذرفت الدموع وهي تقول: «أحياناً نحتاج لمثل هذا الكلام اللطيف». ولم أتساءل عن السبب الذي جعل وقع
منذ ما يقارب العقد من الزمن، برز المؤثرون، وأصبحوا جزءاً لا يتجزأ من حياتنا، فمحتواهم أصبح مصدراً للترفيه، وأخبارهم تهم البعض، وإعلاناتهم تساعد العديد في اتخاذ القرار، وأصبحوا ينافسون وسائل الإعلان والترفيه التقليدية، والبعض يكاد يجزم بأنه
احتار العلماء في إمكانية وجود آلة تمكّننا من السفر عبر الزمن، فهناك من قال إنه يمكن فيزيائياً، وإن كنّا أبعد ما يكون حالياً عن تحقيق ذلك، وهناك من قال إنه غير ممكن، وإن كان ممكناً بالفعل فأين السياح من المستقبل. هذا ليس مقالاً فيزيائياً،