رؤى.. أهداف.. استراتيجيات.. عناوين عصرية، ومثلها بعض التصريحات الاقتصادية الرنانة، وتوقعات النمو في وسائل الإعلام المختلفة، وذلك ضمن حراك عالمي تبنته مؤسسات محلية واتحادية، خلال السنوات القليلة الماضية، تماشياً مع سيل الحداثة والتطوير
من الطبيعي أن نرى تبايناً في أداء وخدمات المؤسسات العامة في الدولة، محلية كانت أو اتحادية، ولعوامل سياسية واقتصادية واجتماعية مختلفة تؤثر وتتأثر بها، ففي حين أن لبعضها رؤية وأهدافاً واستراتيجيات واضحة ومعلنة، فإن هناك مؤسسات أخرى لا تتماشى
يتفق المختصون على مخاطر الضوضاء والضجيج على الإنسان والحيوان والنبات على حد سواء، فيسبب للأول أضراراً نفسية وعصبية، أبرزها التوتر وقلة التركيز واضطراب النوم والصمم العصبي وفقدان السمع، وإمكانية تأثر القلب، ومن مسببات ارتفاع ضغط الدم ونسبة
في الوقت الذي نستمع من بعض مسؤولي المؤسسات المحلية والاتحادية إلى أخبار إنجازات الصناعات الوطنية وآفاقها المستقبلية، ونقرأ أرقاماً وإحصاءات تشير إلى تطور صناعي سمته الكم لا الكيف خلال العقود الثلاثة الماضية، يكتفي بعض منصات معارضنا