«إنتل» تعلّق عملياتها التجارية في روسيا
أكدت شركة «إنتل» الأميركية لصناعة الرقائق، أنها علّقت عملياتها التجارية في روسيا، لتنضم إلى عدد كبير من الشركات التي خرجت من ذلك البلد في أعقاب غزوه لأوكرانيا.
وأضافت «إنتل» أنها «تنضم إلى المجتمع الدولي في التنديد بالحرب الروسية على أوكرانيا، والدعوة إلى عودة السلام سريعاً».
وكانت الشركة علّقت في مارس الماضي الشحنات إلى المتعاملين في روسيا وروسيا البيضاء.
كما علّقت «إنترناشونال بيزنس ماشينز كروب» أيضاً شحناتها، مع حث أوكرانيا شركات الحوسبة السحابية والبرمجيات الأميركية على وقف تعاملاتها مع روسيا.
وتحتل خوادم من شركات: «آي.بي.إم»، و«ديل تكنولوجيز»، و«هيوليت باكارد إنتربرايز» موقع الصدارة في السوق الروسية، حيث تعتمد الشركات والوكالات الحكومية على تكنولوجيا طورها الغرب أساساً لأنظمة تكنولوجيا المعلومات التي تملكها أو تشغلها.