٪20 تراجعاً في مبيعات اليخوت تأثراً بالأزمة الاقتصادية
كشف رئيس شركة «جلف كرافت» المحلية لصناعة القوارب واليخوت محمد حسين الشعالي، أن «حجم مبيعات القوارب واليخوت حققت تراجعا أخيرا يتراوح بين 15 و20٪ تأثرا بتداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية في الأسواق».
وأكد «انخفاض الطلب على مبيعات اليخوت في الأسواق العالمية أثر في معدلات تصديرها لتلك الأسواق». لافتا إلى أن «شركته تصدر أكثر من نحو 70٪ من حجم إنتاجها بالنسبة لصناعات اليخوت أو القوارب بمختلف أنواعها».
وأشار لـ«الإمارات اليوم» على هامش مؤتمر صحافي عقد أمس، في دبي للإعلان عن إطلاق أنواع جديدة من اليخوت في فعاليات معرض دبي العالمي للقوارب الذي سيبدأ أعماله اليوم وحتى يوم الخميس المقبل، أنه «على الرغم من تأثيرات الأزمة في معدلات رواج المبيعات في الأسواق إلا أنها لن تؤثر بشكل كبير في مدى استقرار صناعة اليخوت والقوارب في الدولة، نظرا لاعتمادها على أسس صناعية قوية وباعتبار منتجاتهم إحدى الأدوات لاستـثمار الأمـوال والتجارة بعكس أسواق السلع الاستهلاكية».
وأضاف: أن «معدلات أرباح قطاع صناعة اليخوت المحلي من المتوقع إلا تحقق نسب نمو جديدة بسبب ظروف الأزمة لكنها في الوقت نفسه لن تتراجع بشكل كبير مقارنة بمثيلاتها في العام الماضي»، ملمحا إلى أن «حجم صناعة القوارب واليخوت في الأسواق المحلية يتراوح بين أربعة إلى خمسة آلاف قطعة سنويا باختلاف الأحجام والقيمة السعرية لتلك المنتجات».
وأشار إلى أن «الشركة لن تقلص من حجم إنتاجها لمواكبة ظروف الأزمة ولكنها ستتجه لتخفيض حجم التكاليف ومصروفات المواد الأولية للتصنيع والإنتاج وتدقيق مراقبة عمليات الإنفاق»، ملمحا إلى أن «الاتجاه لتطبيق سياسات التخفيض ألسعري لمنتجات اليخوت والقوارب لن يتم بشكل فوري حاليا، نظرا لاعتماد المنتجات السابقة على مواد خام بأسعار سابقة بينما من المتوقع أن تكون هناك انخفاضات في الأسعار خلال الفترات المقبلة».
وأضاف: أن «حجم التراجع في مبيعات اليخوت حاليا يغاير معدلات النمو السنوي في تلك المبيعات والذي كان يتراوح بين 20 و30٪»، لافتا إلى أن «وجود مميزات القيمة المضافة على منتجات اليخوت سيحافظ على حصص وجودها في الأسواق في ظل متغيرات الأزمة».
وأشار إلى أن «الشركة توسع مشاركتها خلال العام الجاري، في معرض دبي للقوارب، حيث ستشارك بنحو 20 يختا مع طرح أربعة موديلات جديدة مقارنة بنحو 15 يختا فقط خلال العام الماضي».
مضيفا: أن «غالبية الشركات ستقيّم أوضاع أسواق صناعة اليخوت، من خلال فعاليات المعرض والذي سيكشف آخر تأثيرات الأزمة في القطاع».
وقال المدير التنفيذي في مؤسسة غلف كرافت أروين بامبس: إن «الشركة تعمل وفقا لاستراتيجية طويلة الأمد في تطوير المنتجات وعمليات الإنتاج، حتّى في الإطار الاقتصادي الحالي. ملمحا إلى أن «إطلاق يخوت جديدة يدل على الطلب المستمرّ الذي تشهده الأسواق».
وأكد «انخفاض الطلب على مبيعات اليخوت في الأسواق العالمية أثر في معدلات تصديرها لتلك الأسواق». لافتا إلى أن «شركته تصدر أكثر من نحو 70٪ من حجم إنتاجها بالنسبة لصناعات اليخوت أو القوارب بمختلف أنواعها».
وأشار لـ«الإمارات اليوم» على هامش مؤتمر صحافي عقد أمس، في دبي للإعلان عن إطلاق أنواع جديدة من اليخوت في فعاليات معرض دبي العالمي للقوارب الذي سيبدأ أعماله اليوم وحتى يوم الخميس المقبل، أنه «على الرغم من تأثيرات الأزمة في معدلات رواج المبيعات في الأسواق إلا أنها لن تؤثر بشكل كبير في مدى استقرار صناعة اليخوت والقوارب في الدولة، نظرا لاعتمادها على أسس صناعية قوية وباعتبار منتجاتهم إحدى الأدوات لاستـثمار الأمـوال والتجارة بعكس أسواق السلع الاستهلاكية».
وأضاف: أن «معدلات أرباح قطاع صناعة اليخوت المحلي من المتوقع إلا تحقق نسب نمو جديدة بسبب ظروف الأزمة لكنها في الوقت نفسه لن تتراجع بشكل كبير مقارنة بمثيلاتها في العام الماضي»، ملمحا إلى أن «حجم صناعة القوارب واليخوت في الأسواق المحلية يتراوح بين أربعة إلى خمسة آلاف قطعة سنويا باختلاف الأحجام والقيمة السعرية لتلك المنتجات».
وأشار إلى أن «الشركة لن تقلص من حجم إنتاجها لمواكبة ظروف الأزمة ولكنها ستتجه لتخفيض حجم التكاليف ومصروفات المواد الأولية للتصنيع والإنتاج وتدقيق مراقبة عمليات الإنفاق»، ملمحا إلى أن «الاتجاه لتطبيق سياسات التخفيض ألسعري لمنتجات اليخوت والقوارب لن يتم بشكل فوري حاليا، نظرا لاعتماد المنتجات السابقة على مواد خام بأسعار سابقة بينما من المتوقع أن تكون هناك انخفاضات في الأسعار خلال الفترات المقبلة».
وأضاف: أن «حجم التراجع في مبيعات اليخوت حاليا يغاير معدلات النمو السنوي في تلك المبيعات والذي كان يتراوح بين 20 و30٪»، لافتا إلى أن «وجود مميزات القيمة المضافة على منتجات اليخوت سيحافظ على حصص وجودها في الأسواق في ظل متغيرات الأزمة».
وأشار إلى أن «الشركة توسع مشاركتها خلال العام الجاري، في معرض دبي للقوارب، حيث ستشارك بنحو 20 يختا مع طرح أربعة موديلات جديدة مقارنة بنحو 15 يختا فقط خلال العام الماضي».
مضيفا: أن «غالبية الشركات ستقيّم أوضاع أسواق صناعة اليخوت، من خلال فعاليات المعرض والذي سيكشف آخر تأثيرات الأزمة في القطاع».
وقال المدير التنفيذي في مؤسسة غلف كرافت أروين بامبس: إن «الشركة تعمل وفقا لاستراتيجية طويلة الأمد في تطوير المنتجات وعمليات الإنتاج، حتّى في الإطار الاقتصادي الحالي. ملمحا إلى أن «إطلاق يخوت جديدة يدل على الطلب المستمرّ الذي تشهده الأسواق».
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news