3000 سائح إماراتي زاروا موريشيوس العام الماضي
قالت نائبة رئيس العمليات التجارية في «الإمارات للعطلات»، دينا الهريس، إن «عدد السائحين الإماراتيين الذين زاروا موريشيوس في العام الماضي بلغ 3000 سائح من أصل 5600 سائح خليجي زاروها خلال الفترة نفسها، أي ما يمثل 56٪ من السياح الخليجيين».
وأضافت الهريس، في ختام سلسلة عروض متنقلة استمرت أسبوعاً في الشرق الأوسط للترويج للسياحة في موريشيوس بالتعاون مع «طيران الإمارات»، أن «أعداد السائحين الإماراتيين الذين يزورون موريشيوس زادت 23٪»، مشيرة إلى أنها تتوقع استمرار معدلات النمو نفسها على الرغم من الظروف الاقتصادية العالمية. وقال نائب رئيس العمليات التجارية لـ«طيران الإمارات»، خالد بالجافلة، إن «عدد الرحلات التي تسيرها «طيران الامارات» إلى موريشيوس زاد من ثلاث رحلات أسبوعياً إلى رحلة يومياً»، مشيراً الى أن «طيران الإمارات» تقدم عروضاً مغرية تشمل الإقامة والسفر بأسعار مناسبة. وأضاف أن «طيران الإمارات» تواصل جهودها لدعم السياحة في موريشيوس، من خلال تنظيم مؤتمرات صحافية ولقاءات مع وكلاء السياحة ووكلاء السفر، فضلاً عن نشر موضوعات خاصـة في مجـلة «الأجواء المفتوحة» على الطائرة.
وأوضح أن «العروض شملت أربع مدن في الشرق الأوسط، هي: الكويت، والرياض، وجدة، ودبي، نظراً لما تتمتع به المدن الأربع من وجود طلب سياحي ضخم على العطلات».
من جهته، أشار نائب رئيس الوزراء وزير السياحة والاتصالات الخارجية في جمهورية موريشيوس، زافييه لوك دوفال، الذي يترأس وفداً من 20 شخصاً يضم مسؤولين حكوميين ومديرين فنادق ووكلاء سياحيين للمشاركة في حملة الترويج، إلى أن «موريشيوس تتمتع بالعديد من عوامل الجذب للسائحين الخليجين، في مقدمتها الأمن، وعدم اشتراط الحصول على فيزا، والقدرة على استقبال الطائرات الخاصة واليخوت، واعتدال المناخ طوال العام، وقربها من الوجهات السياحية الأخرى المجاورة».
وأضاف أن «العطلات السياحية في موريشيوس تحفل بأنشطة عدة، في مقدمتها تسلق الجبال، والصيد، والغولف، وسباقات الخيول، وحدائق التماسيح، والرياضات المائية»، موضحاً أن «متوسط فترة الإقامة تبلغ 11 يومياً، في حين أن نسبة الثلث من السائحين تكـرر الزيارة مرة أخرى».
ولفت إلى وجود أكثر من 100 فندق في موريشيوس من مختلف الدرجات والفئات، فضلاً عن 27 فندقاً أخرى يجري تشييدها، مشيراً إلى أن «أغلب هذه الفنادق تحتوي شققاً وفيلات خاصة تناسب احتياجات السياحة العائلية الخليجية».
وكشف لوك أن نسبة النمو في أعداد السائحين التي حققتها بلاده في عام 2007 بلغت 15٪ انخفضت في عام 2008 إلى 10٪، متوقعاً أن تهبط نسبة النمو هذا العام إلى 3٪ فقط بسبب ظروف الأزمة الاقتصادية العالمية.
وبين أن بلاده تحاول تعويض النقص المتوقع في أعداد السائحين من الأسواق الأوروبية بالبحث عن أسواق جديدة في منطقة الخليج ودول أوروبا الشرقية، كما أن بلاده تبحث الآن السماح للمقيمين في الدول الخليجية ممن يملكون إقامات سارية زيارة موريشيوس من دون الحاجة إلى تأشيرة سياحية.
وأضافت الهريس، في ختام سلسلة عروض متنقلة استمرت أسبوعاً في الشرق الأوسط للترويج للسياحة في موريشيوس بالتعاون مع «طيران الإمارات»، أن «أعداد السائحين الإماراتيين الذين يزورون موريشيوس زادت 23٪»، مشيرة إلى أنها تتوقع استمرار معدلات النمو نفسها على الرغم من الظروف الاقتصادية العالمية. وقال نائب رئيس العمليات التجارية لـ«طيران الإمارات»، خالد بالجافلة، إن «عدد الرحلات التي تسيرها «طيران الامارات» إلى موريشيوس زاد من ثلاث رحلات أسبوعياً إلى رحلة يومياً»، مشيراً الى أن «طيران الإمارات» تقدم عروضاً مغرية تشمل الإقامة والسفر بأسعار مناسبة. وأضاف أن «طيران الإمارات» تواصل جهودها لدعم السياحة في موريشيوس، من خلال تنظيم مؤتمرات صحافية ولقاءات مع وكلاء السياحة ووكلاء السفر، فضلاً عن نشر موضوعات خاصـة في مجـلة «الأجواء المفتوحة» على الطائرة.
وأوضح أن «العروض شملت أربع مدن في الشرق الأوسط، هي: الكويت، والرياض، وجدة، ودبي، نظراً لما تتمتع به المدن الأربع من وجود طلب سياحي ضخم على العطلات».
من جهته، أشار نائب رئيس الوزراء وزير السياحة والاتصالات الخارجية في جمهورية موريشيوس، زافييه لوك دوفال، الذي يترأس وفداً من 20 شخصاً يضم مسؤولين حكوميين ومديرين فنادق ووكلاء سياحيين للمشاركة في حملة الترويج، إلى أن «موريشيوس تتمتع بالعديد من عوامل الجذب للسائحين الخليجين، في مقدمتها الأمن، وعدم اشتراط الحصول على فيزا، والقدرة على استقبال الطائرات الخاصة واليخوت، واعتدال المناخ طوال العام، وقربها من الوجهات السياحية الأخرى المجاورة».
وأضاف أن «العطلات السياحية في موريشيوس تحفل بأنشطة عدة، في مقدمتها تسلق الجبال، والصيد، والغولف، وسباقات الخيول، وحدائق التماسيح، والرياضات المائية»، موضحاً أن «متوسط فترة الإقامة تبلغ 11 يومياً، في حين أن نسبة الثلث من السائحين تكـرر الزيارة مرة أخرى».
ولفت إلى وجود أكثر من 100 فندق في موريشيوس من مختلف الدرجات والفئات، فضلاً عن 27 فندقاً أخرى يجري تشييدها، مشيراً إلى أن «أغلب هذه الفنادق تحتوي شققاً وفيلات خاصة تناسب احتياجات السياحة العائلية الخليجية».
وكشف لوك أن نسبة النمو في أعداد السائحين التي حققتها بلاده في عام 2007 بلغت 15٪ انخفضت في عام 2008 إلى 10٪، متوقعاً أن تهبط نسبة النمو هذا العام إلى 3٪ فقط بسبب ظروف الأزمة الاقتصادية العالمية.
وبين أن بلاده تحاول تعويض النقص المتوقع في أعداد السائحين من الأسواق الأوروبية بالبحث عن أسواق جديدة في منطقة الخليج ودول أوروبا الشرقية، كما أن بلاده تبحث الآن السماح للمقيمين في الدول الخليجية ممن يملكون إقامات سارية زيارة موريشيوس من دون الحاجة إلى تأشيرة سياحية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news