فتح باب الترشيح لجائزة «زايد لطاقة المستقبل»
أعلنت «جائزة زايد لطاقة المستقبل» أمس، عن فتح باب الترشيح للجائزة، فيما سيتم الإعلان عن الفائز بالدورة الثانية لهذه الجائزة خلال حفل خاص يقام خلال «القمة العالمية لطاقة المستقبل»، يوم 19 يناير المقبل.
وقال مدير عام الجائزة، الدكتور سلطان أحمد الجابر، إن باب الترشيح سيبقى مفتوحا حتى 16 أكتوبر المقبل، مشيراً إلى أنه «سيتم بعد عملية الترشيح إخطار المرشحين بالبدء بتقديم طلباتهم في التاسع من يونيو، وحتى تاريخ إغلاق باب التقديم والترشيح في 16 أكتوبر المقبل». وسيتم اختيار الفائز من قبل لجنة تحكيم، تضم خبراء عالميين في مجال الطاقة المتجددة والتنمية المستدامة، حيث سيحصل الفائز بالجائزة الأولى على 1.5 مليون دولار.
وتهدف الجائزة التي تحمل اسم المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، إلى تكريم الأفراد والشركات والهيئات والمنظمات من أصحاب المساهمات المتميزة في مجال ابتكار وتطوير حلول مستدامة تلبي متطلبات العالم من الطاقة في المستقبل.
يذكر أن العضو المنتدب لشركة «جارمين شاكتي»، ديبال باروا فاز بجائزة العام الجاري، تقديرا لمبادرته الاجتماعية المبتكرة، التي ساهمت في تزويد مليوني شخص من سكان المناطق الريفية في بنغلاديش بحلول توفر الطاقة المتجددة.
ويأتي فتح باب الترشيح بالتزامن مع إعلان الجائزة نتائج الاستطلاع الذي أجرته حول مستقبل الطاقة، والتي أشارت إلى أن تقنيات الطاقة الشمسية والمباني الاقتصادية في استهلاك الطاقة من أهم التحديات التي يجب أن يستهدفها الابتكار والأبحاث والتطوير، وأن على الحكومات والشركات الصغيرة أن تلعب الدور الأكبر في تعزيز انتشار واعتماد حلول لتلك التحديات. ومن شأن أموال الجائزة أن تساعد المرشحين النهائيين على تسريع عجلة تطوير ابتكاراتهم وتطبيقها على أرض الواقع، كما ستتيح شركة «مصدر» بوصفها المؤسسة الداعمة لهذه الجائزة، للفائزين فرصة الوصول إلى شبكتها المعرفية الواسعة، والاستفادة من خبرتها الفنية الكبيرة في مجال تطوير حلول الطاقة المتجددة، والتنمية المستدامة.
وقال مدير عام الجائزة، الدكتور سلطان أحمد الجابر، إن باب الترشيح سيبقى مفتوحا حتى 16 أكتوبر المقبل، مشيراً إلى أنه «سيتم بعد عملية الترشيح إخطار المرشحين بالبدء بتقديم طلباتهم في التاسع من يونيو، وحتى تاريخ إغلاق باب التقديم والترشيح في 16 أكتوبر المقبل». وسيتم اختيار الفائز من قبل لجنة تحكيم، تضم خبراء عالميين في مجال الطاقة المتجددة والتنمية المستدامة، حيث سيحصل الفائز بالجائزة الأولى على 1.5 مليون دولار.
وتهدف الجائزة التي تحمل اسم المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، إلى تكريم الأفراد والشركات والهيئات والمنظمات من أصحاب المساهمات المتميزة في مجال ابتكار وتطوير حلول مستدامة تلبي متطلبات العالم من الطاقة في المستقبل.
يذكر أن العضو المنتدب لشركة «جارمين شاكتي»، ديبال باروا فاز بجائزة العام الجاري، تقديرا لمبادرته الاجتماعية المبتكرة، التي ساهمت في تزويد مليوني شخص من سكان المناطق الريفية في بنغلاديش بحلول توفر الطاقة المتجددة.
ويأتي فتح باب الترشيح بالتزامن مع إعلان الجائزة نتائج الاستطلاع الذي أجرته حول مستقبل الطاقة، والتي أشارت إلى أن تقنيات الطاقة الشمسية والمباني الاقتصادية في استهلاك الطاقة من أهم التحديات التي يجب أن يستهدفها الابتكار والأبحاث والتطوير، وأن على الحكومات والشركات الصغيرة أن تلعب الدور الأكبر في تعزيز انتشار واعتماد حلول لتلك التحديات. ومن شأن أموال الجائزة أن تساعد المرشحين النهائيين على تسريع عجلة تطوير ابتكاراتهم وتطبيقها على أرض الواقع، كما ستتيح شركة «مصدر» بوصفها المؤسسة الداعمة لهذه الجائزة، للفائزين فرصة الوصول إلى شبكتها المعرفية الواسعة، والاستفادة من خبرتها الفنية الكبيرة في مجال تطوير حلول الطاقة المتجددة، والتنمية المستدامة.