سد الفجوة بين صناع السياسات ورواد التكنولوجيا
دعا خبراء عالميون إلى تطوير معارف وأفكار ومناهج جديدة تسهم في سد الفجوة بين صناع السياسات ورواد التكنولوجيا، وتشجع على البحث والتطوير واستخدام تكنولوجيا الحوسبة الكمية لإعادة تصميم وأتمتة العمليات الحكومية، والتركيز على المتعاملين لتقديم خدمات ذات جودة عالية بما يواكب العمل المستقبلي للحكومات.
وبحث مجلس مستقبل الحوسبة الذي عقد ضمن أعمال مجالس المستقبل العالمية، أمس، قانون «مور» الذي يضم الأساسيات الجديدة لأنظمة الحوسبة المركزية واللامركزية المتعلقة بالتكنولوجيا المتقدمة والمهارات الجديدة المطلوبة لهذه التكنولوجيا، وقدرتها على المساهمة في تطوير الصناعات والمجتمع في ظل اتساع تأثيرها على مختلف الأعمال والقطاعات القائمة على الرقمنة.
وشدد المجتمعون على ضرورة إنشاء هياكل أساسية وآمنة للبيانات تتسم بالشمولية.