دبي عاصمة للطهي ووجهة جاذبة لعلامات الطعام العالمية

أصبحت دبي وجهة جاذبة لعلامات الطعام العالمية بفضل مقدار التطور الذي أحرزته دبي على مدى السنوات الماضية في التحول إلى عاصمة للطهي، حيث يمكن العثور في أنحاء المدينة على مأكولات من مختلف أنحاء العالم، مع مجموعة مذهلة من المطاعم الحائزة جوائز، بعضها من قبل طهاة مشهورين، وذلك بجانب مجموعة من المطاعم المحلية التي كانت تعيد تعريف مشهد تناول الطعام في المدينة وتحقق سمعة طيبة، في ظل عدم وجود أي مؤشرات على تباطؤ في هذا القطاع مع ظهور مطاعم جديدة في المدينة طوال الوقت من دون توقف.

وصنفت دبي مؤخراً ضمن أفضل عشر مدن في العالم لعشاق الطعام، وذلك إلى جانب مدن مثل البندقية وسان فرانسيسكو وطوكيو وأمستردام، وفقاً لاستطلاع أجراه موقع مقارنة الأسعار «كومبير ذا ماركت» في المملكة المتحدة.
واحتلت المدينة المركز السابع عالمياً والثاني آسيوياً على قائمة أهم النقاط الساخنة لتناول الطعام، وذلك بالاعتماد على تحليل مجموعة من العوامل، بما في ذلك عدد المطاعم الحائزة نجمة ميشلان، وعدد المطاعم ذات الخمس نجوم، ومتوسط تكلفة الوجبة، وعدد المطاعم النباتية والخالية من الغلوتين، والتعليقات الإيجابية على وسائل التواصل الاجتماعي.
كما حلت مدينة دبي في المرتبة الخامسة عالمياً على مؤشر «وجهة مدينة الطعام» وفق دراسة شاملة لمشهد الطهي العالمي في 75 مدينة حول العالم، بتكليف من وكالة تأجير منازل العطلات الألمانية «هوليدو».
وجاءت دبي بين أفضل المدن في تقديم مزيج استثنائي من تجارب الطعام عالية الجودة والمتنوعة، وحققت مجموعاً إجمالياً 97.55 %، متفوقة على برشلونة وسنغافورة وهونغ كونغ ولوس أنجليس وبانكوك وغيرها.
وتسير دبي على المسار الصحيح لتصبح إحدى أفضل الوجهات في العالم لتناول الطعام. وفي عام 2022، استقبلت دبي، التي تضمّ أكثر من 13 ألف مطعم ومقهى من أكثر من 200 بلد، 14 مليون سائح، وبعدما فرضت نفسها عاصمةً للأعمال وسياحة الرفاه في الشرق الأوسط، استقطبت دبي طهاة نجوماً، من جميع أنحاء العالم. وشهد قطاع المطاعم في المدينة نمواً هائلاً، مدفوعاً باستراتيجية تنويع الاقتصاد التي تنتهجها الإمارة.
وأصبحت دبي وجهة جاذبة لعلامات الطعام العالمية بفضل مقدار التطور الذي أحرزته دبي على مدى السنوات الماضية في التحول إلى عاصمة للطهي، حيث يمكن العثور في أنحاء المدينة على مأكولات من مختلف أنحاء العالم، مع مجموعة مذهلة من المطاعم الحائزة جوائز، بعضها من قبل طهاة مشهورين، وذلك بجانب مجموعة من المطاعم المحلية التي كانت تعيد تعريف مشهد تناول الطعام في المدينة وتحقق سمعة طيبة، في ظل عدم وجود أي مؤشرات على تباطؤ في هذا القطاع مع ظهور مطاعم جديدة في المدينة طوال الوقت من دون توقف.
وصنفت دبي مؤخراً ضمن أفضل عشر مدن في العالم لعشاق الطعام، وذلك إلى جانب مدن مثل البندقية وسان فرانسيسكو وطوكيو وأمستردام، وفقاً لاستطلاع أجراه موقع مقارنة الأسعار «كومبير ذا ماركت» في المملكة المتحدة.
واحتلت المدينة المركز السابع عالمياً والثاني آسيوياً على قائمة أهم النقاط الساخنة لتناول الطعام، وذلك بالاعتماد على تحليل مجموعة من العوامل، بما في ذلك عدد المطاعم الحائزة نجمة ميشلان، وعدد المطاعم ذات الخمس نجوم، ومتوسط تكلفة الوجبة، وعدد المطاعم النباتية والخالية من الغلوتين، والتعليقات الإيجابية على وسائل التواصل الاجتماعي.
كما حلت مدينة دبي في المرتبة الخامسة عالمياً على مؤشر «وجهة مدينة الطعام» وفق دراسة شاملة لمشهد الطهي العالمي في 75 مدينة حول العالم، بتكليف من وكالة تأجير منازل العطلات الألمانية «هوليدو». 
من جهتها، أعلنت شركة فود مارك، التابعة لمجموعة لاند مارك، عن افتتاح مطبخ زعفران الهدي، في دبي هيلز مول ليكون بذلك أحدث جوهرة في تاج المأكولات الهندية. 
وقال راج رانا، الرئيسي التنفيذي لشركة فود مارك: "يسرنا أن نعلن عن افتتاح مطبخ زعفران الهندي في دبي هيلز مول". وأضاف رانا، أن لدى العلامة التجارية استراتيجية توسع  طموحة في المنطقة مع الإقبال الكبير من الزبائن القدامى والجدد.