«البورصة» توسع نطاق عروضها لتتجاوز السلع الأساسية للطاقة
«دبي للطاقة» تغير علامتها التجارية إلى «بورصة الخليج للسلع»
أعلنت بورصة دبي للطاقة، البورصة الدولية الأولى في منطقة الشرق الأوسط لعقود الطاقة الآجلة والسلع، عن تغيير اسم علامتها التجارية إلى بورصة الخليج للسلع (GME)، في خطوة تمثل نقطة تحول مهمة للبورصة وتؤكد على طموحاتها لتلبية احتياجات مجتمع التداول المتزايدة في المنطقة وخارجها، ما يبشر ببدء حقبة جديدة في مسيرة البورصة.
وأفادت البورصة في بيان لها بأن قرار تغيير اسم العلامة التجارية يأتي عقب تخطيط استراتيجي دقيق وواسع النطاق، ويتماشى مع التزام البورصة بالابتكار والتوسع والريادة في السوق. وستستند «بورصة الخليج للسلع» على الأسس الراسخة التي وضعتها «بورصة دبي للطاقة»، مع تبني رؤية أوسع لتقديم حلول تداول متطورة، ومجموعة متنوعة من السلع، بما يلبي احتياجات السوق الذي يتميز بحيويته وتنوعه.
وقال المدير العام لبورصة الخليج للسلع، رائد بن خليفة السلامي: «لا يقتصر التحول إلى (بورصة الخليج للسلع) على تغيير اسم العلامة التجارية فحسب، بل يترافق مع تعريف جديد للهوية بالكامل، إذ يأتي هذا التغيير تعبيراً عن تطور الشركة وطموحاتها لتوسيع نطاق انتشارها وتأثيرها في منطقة الخليج العربي وخارجها. وسنمضي قدماً نحو الاستفادة من جميع الفرص المستقبلية، كما نلتزم بتقديم قيمة استثنائية لشركائنا في التداول وكافة المتعاملين». وعقب تغيير اسم علامتها التجارية إلى «بورصة الخليج للسلع» ستعمل البورصة على توسيع نطاق عروضها لتتجاوز السلع الأساسية للطاقة، لتشمل مجموعة متنوعة من المنتجات. ويهدف هذا التوسع إلى جذب طيف واسع من المشاركين في السوق من خلال توفير منصة تداول متكاملة ومرنة تلبي أعلى معايير الأمان والشفافية والكفاءة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news