«هذا أنا».. لوحة لن تُنسى
بعد جلسة ليست طويلة حافظ فيها على هدوء ملامحه، تسلّم الصغير صورته من أحد الفنانين الذين يرسمون الابتسامة على الوجوه، ويضفون أجواءً من البهجة على زوّار «إكسبو 2020 دبي».
وبثبات ظل يتمسك به، احتضن الفتى الرسمة التي تتزيّن ملامحها بإطار ذهبي، وكأنه سيذكر الصغير دوماً بالمكان المميز الذي ولدت فيه اللوحة.. «إكسبو 2020 دبي».