مستحضر لـ شد البشرة يجنبك توسع المسام
طوّر خبراء كيلز تركيبة تعمل ليس على شد البشرة فحسب، بل على تقديم مزايا مكافِحة لعلامات التقدّم في السن ومضيّقة للمسام – نقدّم لك مركّز Dermatologist Solutions™ Precision Lifting & Pore Tightening Concentrate الجديد.
فالبشرة المترهلة والمسامات الواسعة تعتبر مشاكل تواجه شتى النساء حول العالم. ففي حين يشكّل فقدان المرونة ومعالم الوجه المحددة، مخاوف شائعة للتقدّم في السن، يُعتبر توسّع المسام، علامة رئيسية من علامات التقدّم في السن أيضاً.
تضمّ هذه التركيبة المثبتة سريرياً قوة مستخلص الخميرة المفلتر مجهرياً والمكرر إضافة إلى زيت الغرنوقي الأساسي، لتحسين مظهر البشرة المترهلة، وإعادة تحديد ملامح الوجه، مع الحدّ من حجم المسامات الواسعة ومظهرها.
وتشكّل المسامات الواسعة التي يصعب علاجها، شاغلاً أساسياً لدى أكثر من 300 مليون امرأة حول العالم، عندما يتعلق الأمر بالعناية بالبشرة. فعلى مرّ التاريخ، نُسِب ظهور المسامات الواسعة، إلى تراكم الأوساخ والزيوت على سطح البشرة فقط. أما الحقيقة، فهي وجود عامل أساسي آخر، يؤدي إلى بروزها. فحين تفقد البشرة مرونتها بسبب التقدّم في السن، تبدأ بالترهل وتتوسّع المسامات بشكل واضح، فتظهر علامات التقدّم في السن على البشرة.
وفي هذا الإطار، يقول استشاري الأمراض الجلدية لدى كيلز الدكتور ديريك جونز: "يتفاجأ عدد كبير من مرضاي عند رؤية الأثر الذي تتركه المسامات الواسعة على مظهر بشرتهم ككل، فحين تتوسع المسامات، تفقد البشرة إشراقتها الشابة وتبدو بمظهر خشن وغير متجانس وباهت".
كما تردف خبيرة مكياج المشاهير، ميلاني إنجليسيز، التي اهتمّت بإطلالات كاميرون دياز، وروزاموند بايك، وكيت هادسون: "إنّ مظهر البشرة الناعم والصحي، هو الأساس لأي مكياج. فالمسامات الواسعة والأكثر بروزاً، قد تجعل بشرة عميلتي تبدو بمظهر باهت وأكبر سناً. ومن شبه المستحيل إخفاء هذه الأنواع من الشوائب في البشرة بالمكياج وحده".
وإنطلاقاً من فكرة أنّ المسامات الواسعة قد تكون نتيجة البشرة المترهلة والمتقدّمة في السن، ركّز خبراء كيلز على فهم الدور الأساسي الذي تؤديه نقطة اتصال الأدمة بالبشرة في وظيفة البشرة.
ومع تقدّمنا في السن، تبدأ البشرة بالترهل نتيجة ضعف هيكل دعمها الأساسي، يليه ضعف التماسك بين طبقات البشرة. تشكّل نقطة اتصال الأدمة بالبشرة مكوّناً أساسياً من مكونات هيكل دعم البشرة، وهي تقع بين الأدمة والبشرة كممر بين هاتين الطبقتين. كما أنّ هيكلها المعقد عبارة عن شبكة دقيقة ومنظمة من البروتينات الضرورية لكي تؤدي البشرة وظائفها بطريقتين:
مستخلص الخميرة المفلتر مجهرياً
خضع مستخلص الخميرة (باللاتينية Saccharomyces Cerevisiae)، لدراسات في الماضي بفضل مزاياه المفيدة للبشرة، بما في ذلك الخصائص المضادة للأكسدة والمجدّدة للخلايا، مع قدرته على تعزيز نعومة البشرة وملمسها الرقيق حين يتم إدخاله في مستحضرات التجميل.
تمت تنقية مستخلص الخميرة المفلتر مجهرياً، لإنتاج مكوّن فعال ولطيف في آن واحد. وعبر دراسات مخبرية، أثبت هذا المكوّن تأثيره الكبير على علامات تماسك البشرة ومرونتها، بما في ذلك تحفيز إنتاج الكولاجين (النوعين الرابع والسابع)، فضلاً عن الجليكوزامينوجليكان الذي يدعم البشرة على مستوى السطح والمسام.
زيت الغرنوقي الأساسي
تم إثبات أنّ زيت الغرنوقي الأساسي، يحفز المؤشرات الحيوية المرتبطة بمزايا مكافحة علامات التقدم في السن ومضادات الأكسدة، ويحمي من تدهور إنتاج الكولاجين والإيلاستين. كما طرحت دراسات سريرية أولية إمكانية استخدام زيت الغرنوقي الأساسي للحد من التجاعيد وتحسين لون البشرة.
وفي ما يتعلق بالتركيبة، اختار خبراء كيلز شكلاً محدداً من زيت الغرنوقي الأساسي الذي تمّ الاستحصال عليه عبر عملية تقطير بالبخار. تساعد هذه العملية البسيطة في الحفاظ على أقوى عناصر المكوّن للحصول على أفضل النتائج.