رسائل
الوظيفة
أنا مواطن من أم القيوين، عمري 28 عاماً، لدي أسرة مكونة من طفل وزوجة، كنت أعمل في إحدى الجهات الخاصة، وأُنهيت خدماتي بسبب الأزمة الاقتصادية.
وقد حاولت خلال الفترة الماضية طرق أبواب الوظيفة في جهات حكومية وخاصة عدة، ولكني لم أوفق في ذلك.
والمشكلة أنني أعيش ظروفاً مالية واجتماعية صعبة لعدم وجود دخل ثابت لي.
أتمنى أن أجد وظيفة في جهة خاصة أو حكومية، أستطيع من خلالها أن أعيل نفسي وأسرتي على مصروفات ومتطلبات الحياة، علماً أنني أحمل شهادة الدراسة الابتدائية.
(أبوعلي)
ظروف الحياة
أنا مواطنة من العين، عمري 39 عاماً، لدي أسرة مكونة من ستة أبناء، أكبرهم يبلغ 18 عاماً، وأصغرهم 10 سنوات، أعيش معاناة بسبب عدم وجود مصدر دخل لي، باستثناء راتب زوجي المتوفى التقاعدي، وهو 11 ألف درهم، تقسم على أسرتين بحكم انه كان متزوجاً من امرأتين.
حاولت جاهدةً البحث عن وظيفة في جهات حكومية وخاصة كثيرة، ولكنني لم أوفق في ذلك. ومشكلتي ان ابني يفكر في ترك دراسته لكي يبحث عن وظيفة لمساندتنا على مصروفات الحياة.
أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي في إيجاد وظيفة لي.
(أم راشد)
همّ الإيجار
أنا مواطنة من رأس الخيمة، مطلقة، لدي ثمانية أبناء (ثلاثة أولاد وخمس بنات) أكبرهم بنت تبلغ 19 عاماً، وقد حكمت لي المحكمة بإعالة الأبناء، ومصدر دخلنا الوحيد هو المعونة التي أحصل عليها من الشؤون الاجتماعية وهي 4400 درهم، أسدد منها قيمة الإيجار الشهري (2000 درهم).
المشكلة أن مالك المسكن يطالبني بتسديد متأخرات إيجارية تبلغ 16 ألف درهم أو الإخلاء، وأنا ليس لدي مكان أذهب إليه في حال الإخلاء، ولا أعرف ماذا أفعل في ظل الظروف المالية السيئة التي أمر بها، مع العلم أنه سبق لي التقديم على مسكن حكومي في برنامج الشيخ زايد للإسكان، ولكن حتى هذا الوقت وأنا أنتظر.
أتمنى أن أجد حلاً لمشكلة المتأخرات الايجارية التي أعانيها، فهي تؤرقني كثيراً.
(أ.م)