مع الاحترام

«تفشت ظاهرة التحرش بالأطفال، نتيجة غياب رقابة الأهل الذين انشغلوا بأعمالهم ووظائفهم منذ الصباح وحتى الليل، وتركوا الأطفال في أيدي السائقين والخدم، لذا يتعين تغليظ العقوبات وتعديل بعض نصوص القانون».

 

المستشارة الأسرية في هيئة تنمية المجتمع

وداد لوتاه

7 من أغسطس الجاري

التحرش بالأطفال ظاهرة يتعين عدم السكوت عنها أو الخجل منها، إذ إنها موجودة في الكثير من المجتمعات، ويقيني أنه لا يمكن علاجها من دون مواجهتها من جانب الجهات المعنية كافة، خصوصاً وسائل الإعلام، إذ إن الحديث عنها مع تقديم وسائل العلاج من خلال دراسات متخصصة في هذه المجال يرفع الحرج عن كثير من الأسر، للتعامل معها من دون حساسية وإبلاغ الجهات الأمنية عن أي حالات اعتداء، وعلاج الضحية، وهذا بداية الطريق للقضاء على المشكلة.

مراقب

الأكثر مشاركة