رسائل

كرسي كهربائي

أنا مواطنة مطلقة من دبي، لدي ثلاثة أبناء، بينهم ابن يبلغ من العمر 12 عاماً، يعاني إعاقة حركية وارتخاءً في العضلات نتيجة امراض جينية منذ الولادة، وسبق أن ادخلته مستشفى الوصل في دبي، وأشار الاطباء إلى انه بحاجة إلى علاج طبيعي وتوفير كرسي كهربائي متحرك بمواصفات خاصة، كلفته 32163 درهماً، وفق كشف الاسعار الصادر من شركة «إي.إم.تي» للمعدات الطبية، ولكن إمكاناتي المالية المتواضعة لا تسمح لي بتحمل كلفة الكرسي الكهربائي، كون اخي هو المعيل الوحيد لنا، وأنا لا أتسلم معونة من وزارة الشؤون الاجتماعية، كوني لا احمل خلاصة القيد، وحالياً اعيش مع أهلي وظروفهم المالية لا تسمح لهم بتدبير ثمن الكرسي، وطليقي لا ينفق عليّ كون حضانة الابناء لديّ، لذا اناشد أهل الخير واصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في تكاليف الكرسي المتحرك الكهربائي لابني المعاق.

(ز.ع)

 

 


زراعة نخاع

أنا يمني، أقيم في أبوظبي، لدي سبعة أبناء، من بينهم ابن يبلغ من العمر 21 عاماً، يعاني سرطان الدم منذ عامين، وكان يتلقى العلاج في مستشفى توام في العين عن طريق نقل الدم والادوية، ولكن في الفترة الاخيرة ساءت حالته، وأكد الاطباء في المستشفى انه بحاجة إلى زراعة نخاع عظمي، ولكن المشكلة اننا لم نستطع العثور على متبرع، كما ان هذه العملية غير متوافرة في الدولة، وتتوافر في الخارج بكلفة باهظة، وإمكاناتي المالية المتواضعة لا تسمح لنا بتدبير كلفة العملية، كوني اعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب 3500 درهم، واسكن في شقة إيجارها 2000 درهم شهرياً، وبقية الراتب تذهب لمصروفات الحياة.

وحالياً لا أدري ماذا أفعل، خصوصاً أن الأطباء أكدوا ان علاج ابني الوحيد في الوقت الحاضر هو نقل الدم وصفائح كريات الدم الذي يمنع من انتشاره في الجسم، ولكن علاجه الدائم هو عملية زراعة نخاع لإنقاذ حياته من هذا المرض، لذا اناشد أهل الخير مساعدتي في علاج ابني المريض.

(أبوعبدالله)

 

 

 


نقص مناعة

أنا امرأة سورية، أقيم في الفجيرة، لدي طفل يبلغ من العمر سنتين، يعاني نقصاً في المناعة خلقياً منذ الولادة، وسبق أن ادخلته مستشفى الوصل في دبي، ويتلقى علاجاً عن طريق الحقن وأدوية تبلغ كلفتها 2000 درهم شهرياً، وتستمر مدى الحياة، ولكن ظروفنا وإمكاناتنا المالية المتواضعة لا تسمح لنا بتحمل أعباء العلاج، كون زوجي يعمل في إحدى شركات التأمين براتب 5000 درهم، يذهب منه جزء للإيجار وجزء لمصروفات الحياة والالتزامات البنكية، علماً بانه كانت لي طفلة وتوفيت بالمرض نفسه، وأنا أخشى على طفلي من المصير نفسه، لذا اناشد أهل الخير واصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في سداد تكاليف علاج طفلي المريض.

(أم محمد)

تويتر