رسائل
علاج
أنا مصري، أقيم في دبي، لدي ثلاثة ابناء، من بينهم طفلة عمرها ثلاث سنوات، تعاني مشكلات في الكُلى والمثانة وضعفاً في الحالب منذ الولادة، وسبق لي أن أدخلتها مستشفى الوصل في دبي، وتم اجراء ثلاث عمليات جراحية لها، إضافة إلى متابعات دورية في العيادات المتخصصة، إذ تكفلت برسوم العمليات، ولكني لم أستطع سداد مبلغ المتابعات الطبية البالغ 6000 درهم، ولا أستطيع تدبير هذا المبلغ نظراً للظروف التي أمر بها، إذ كنت أعمل في جهة خاصة، وتم إنهاء خدمتي منذ عام، وأعيش على المساعدات التي أحصل عليها من الأصدقاء، وحاولت البحث عن وظيفة، ولكني لم أوفق، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحمية مساعدتي على سداد تكاليف المتابعات الطبية لطفلتي المريضة.
(حسن)
عمليتان
أنا سوداني، أقيم في دبي، لدي ثلاثة أبناء، من بينهم طفل عمره سنة، يعاني مشكلتين صحيتين منذ الولادة، الأولى الشفة الأرنبية، والثانية التصاق الخصيتين بالبطن، وعندما أدخلته مستشفى الوصل تبين بعد المعاينة الطبية أنه في حاجة ماسة إلى إجراء عمليتين جراحيتين، تبلغ تكلفتهما 20 ألف درهم، وهذا المبلغ فوق طاقتي المالية المتواضعة، إذ كنت أعمل في محل تجاري وتم إنهاء خدمتي أخيراً، والمعيل الوحيد لنا أخي، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي على سداد تكاليف العمليتين لطفلي.
(حمد)
عمل
أنا مواطنة من العين، (32 عاماً)، حاصلة على دبلوم في تقنية المعلومات من كلية التقنية، وشهادة الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الآلي (ICDL)، وشهادة في الشبكات، والتحقت ببرنامج توطين، إضافة إلى دورات تدريبية في جهات حكومية عدة، ومنذ تسع سنوات وأنا أبحث عن وظيفة، سواء في الجهات الحكومية أو الخاصة ولكن لم أوفق، علماً بأن ظروف أسرتي لا تسمح لي بالمكوث في المنزل من دون عمل، لذا أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي في العثور على وظيفة أستطيع من خلالها أن اساعد أسرتي على توفير متطلبات الحياة.
(م.ر)
متأخرات
أنا يمنية، أقيم في دبي، (44 عاماً)، منفصلة عن زوجي منذ خمسة أشهر وتنظر المحكمة في طلاقنا، وأمر بظروف معيشية صعبة، إذ أعمل في جهة حكومية براتب 8000 درهم، أدفع منه 4200 درهم شهرياً للأقساط البنكية، و2500 درهم لإيجار السكن، ولا يتبقى لي سوى 1300 درهم أنفقها على لوازم الحياة ومتطلباتها، علماً بأن ابنائي متوقفون عن الدراسة منذ عام، بسبب عدم قدرتي على سداد متأخرات الرسوم الدراسية البالغة 30 ألف درهم، إضافة إلى أني لم أستطع دفع المتأخرات الإيجارية المترتبة عليّ منذ شهرين، ولا أعرف ما العمل في ظل الظروف التي أمر بها، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي على سداد المتأخرات الدراسية والإيجاريةّ.
(أ.ب)