رسائل

أريد عملاً

أنا مواطن من دبي، عمري 36 عاماً، حاصل على الشهادة الإعدادية ودورات تدريبية عدة في خدمة العملاء، وخبرة عملية لمدة ست سنوات في مجال الشؤون الإدارية، وأجيد أربع لغات أجنبية بطلاقة هي الإنجليزية، والروسية، والفارسية، والاوردو. متزوج ولدي طفل وحيد، كنت أعمل في هيئة الطرق والمواصلات في دبي لمدة ست سنوات في وظيفة إداري أول، وقدمت استقالتي بسبب ظروف عائلية ألمت بي في تلك الفترة، وحالياً أكملت 10 أشهر بلا عمل، وظروفي المعيشية صعبة، ولا يوجد لدي مصدر دخل إلا من المساعدات التي أحصل عليها من الاهل، وحالياً أعيش ضائقة مالية لدرجة أني اضطررت إلى بيع سيارتي كي أسدد قيمة ايجار المسكن الذي أقيم فيه، والبالغة 32 ألف درهم سنوياً، وتقدمت للحصول على وظيفة في جهات ومؤسسات حكومية وخاصة في دبي ولكن لم أوفق في ذلك، وكرامتي وكبريائي يمنعاني من طلب المساعدة المالية، وإنما أريد وظيفة أستطيع من خلالها أن أعيل نفسي وأسرتي في ظل غلاء المعيشة وارتفاع الاسعار، حتى لا أضطر إلى مد يدي طلباً للمساعدة.

(أبوحمدان)

تكاليف التحاليل

أنا باكستاني، أقيم في دبي، لدي طفلان، أحدهما يبلغ من العمر ست سنوات، يعاني مرض الثلاسيميا منذ الولادة، وسبق أن أدخلته مستشفى الوصل في دبي، وتبين بعد المعاينة الطبية أنه بحاجة إلى إجراء مزيد من التحاليل والفحوص يتم إرسالها إلى أحد المختبرات المتخصصة خارج الدولة، وتقدر قيمة العلاج بـ10 آلاف درهم، وهذا مبلغ فوق طاقتي المالية المتواضعة، إذ أعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب 5000 درهم، يذهب منه 2300 درهم شهرياً لإيجار المسكن، والبقية تذهب لمصروفات الحياة ومتطلباتها، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي على تكاليف الفحوص والتحاليل التي يحتاج إليها طفلي، حتى يستطيع الأطباء تحديد العلاج المناسب لتخفيف آلامه التي يعانيها منذ مولده. (محمد)

الوظيفة

أنا مواطن من أبوظبي، عمري 43 عاماً، حاصل على مؤهل الشهادة الاعدادية وبعض الدورات التدريبية من عملي السابق، إذ كنت أعمل في إحدى الجهات الحكومية لمدة ثلاث سنوات، وتم إنهاء خدماتي بسبب قضية مالية تورطت فيها، وحالياً أكملت ست سنوات بلا عمل، لدرجة أني لا استطيع الزواج بسبب عدم وجود مصدر دخل ثابت، ومنذ سنوات عدة أعيش على المساعدات التي أحصل عليها من الأهل والأقارب، وقد طرقت أبواب جهات ومؤسسات حكومية وخاصة في إمارة أبوظبي ولكن لم أجد أي استجابة لطلباتي المتكررة، والآن بدأ اليأس يتسرب إلى نفسي من طول الانتظار، لذا أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة في أبوظبي مساعدتي في العثور على وظيفة أستطيع من خلالها أن أبني مستقبلي. (عيسى)