رسائل
وظيفة
أنا مواطن من الفجيرة، أبلغ 35 عاماً، كنت موظفاً في إحدى الجهات الحكومية قبل إنهاء خدماتي بسبب ظروف عائلية ألمّت بي، وأثرت سلبا في أدائي مهام وظيفتي. حدث ذلك قبل ثلاث سنوات، ومنذ ذلك الوقت، طرقت أبواب التوظيف في جهات ومؤسسات حكومية وخاصة في الفجيرة وكلباء وخورفكان، ولكنني لم أوفق في ذلك، علما أنّني حاصل على شهادة الثانوية العامة، ودورات مهارية في مجالات مختلفة. أتمنى العثور على وظيفة تعينني على متطلبات الحياة، حتى أتمكن من أداء دوري تجاه أسرتي. (أبوحميد)
الإيجار
أنا مواطن من الشارقة، أبلغ 35 عاماً، لديّ طفلان، عملت في إحدى الجهات الحكومية لسبع سنوات، وأُنهيت خدماتي منذ أربع سنوات إثر قضية مالية.
ومنذ ذلك الوقت، لم أوفق في العثور على عمل. أما مصدر دخلي الوحيد فهو المساعدات التي أحصل عليها من الأهل والأقارب.
ونتيجة لذلك، أمرّ بظروف معيشية صعبة، فأنا أسكن في شقة تبلغ قيمة إيجارها 29 ألف درهم سنوياً، ولا أستطيع سداد المتأخرات الإيجارية المترتبة عليّ.
لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في الإيجار. (عبدالرزاق)
ظروف صعبة
أنا مواطن من أبوظبي، أبلغ 31 عاماً، ولديّ ثلاثة أبناء. كنت موظفاً في إحدى الجهات الحكومية، وتعرّضت لحادث مروري قبل 11 سنة أدى إلى إصابتي بإعاقة حركية، أُحلت على إثرها للتقاعد، وأصبحت أتسلم 8000 درهم شهرياً (قيمة راتبي التقاعدي).
وتكمن المشكلة في المستلزمات البنكية المترتبة عليّ، إذ أسدد من راتبي 2200 درهم شهرياً، والبقية تذهب لمصروفات الحياة ومتطلباتها.
أتمنى العثور على وظيفة تتيح لي الوفاء بالتزاماتي. (حسن)
الرسوم الدراسية
أنا مصري، أقيم في دبي، أبلغ 47 عاماً، لدي أربعة أبناء، ومشكلتي هي الرسوم الدراسية لأبنائي، حيث تطالبني إدارة المدرسة التي يدرسون فيها بسداد 21 ألف درهم، ولكن وضعي المالي السيىء يمنعني من ذلك، إذ أعمل في إحدى الجهات الحكومية براتب 4500 درهم، أسدد منها أقساط إيجار المسكن، البالغ 31 ألف درهم سنوياً.
أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في تكاليف الرسوم الدراسية لأبنائي، حتى يتمكنوا من مواصلة دراستهم. (أبوأحمد)