مع الاحترام

«التفكك الأسري وأساليب معاملة الوالدين الخاطئة، سواء كانت قسوة زائدة أو تدليلاً زائداً، أحد أهم العوامل المحفزة على العنف بين طلاب المدارس، ويجب نشر ثقافة مضادة للعنف، على مستوى الأسرة والمدرسة والمجتمع».

دراسة لفريق من الأساتذة في جامعة الإمارات

28 من يناير الجاري

 

تقوم وزارة التربية والتعليم بجهود كبيرة، من أجل تذليل العوائق التي تقف أمام مسيرة التعليم على مستوى الدولة، لكن في السنوات الماضية تزايدت قضايا العنف المدرسي بين الطلاب، وذلك لأسباب وعوامل عدة تضاف إليها الأسباب التي خلصت إليها الدراسة، أهمها انشغال الوالدين عن متابعة سلوك أبنائهما في المدرسة، وترك تصحيح سلوكهم للمعلمين والاختصاصيين، لذلك لابد أن يزداد اهتمام الأسر بمشكلات أولادها في المدرسة، ومراقبة تأثير وسائل التكنولوجيا الحديثة، خصوصا «الإنترنت» ومواقع التواصل الاجتماعي التي تلعب دورا كبيرا في انحراف سلوك الطلبة، عند استخدامها في مجالات تؤثر سلبا في السلوك خصوصا الأخلاقي.

مراقب

تويتر