معكم

طلل

لم يبق من الهاتف العمومي، سوى هيكله الخارجي، بعدما أتى العبث والإهمال على الجهاز.

وهي ظاهرة تتكرر في كثير من المرافق العامة، عندما يكون حارسها الوحيد هو الوازع الذاتي، ذاك الذي ينمّ عن مستوى الوعي، والثقافة، وحصانة الخلق.

القارئ: (أبوخالد)

الأكثر مشاركة