رسائل

مراجعات

أنا باكستانية، أقيم في دبي، لدي سبعة أبناء، من بينهم طفل عمره سبع سنوات، يعاني مشكلات في الحبل الشوكي والمثانة وارتجاعاً في البول، وتشير التقارير الطبية الصادرة عن مستشفى لطيفة إلى أنه بحاجة إلى مراجعات طبية مستمرة قيمتها 5000 درهم، لكن ظروف زوجي لا تسمح بذلك، إذ يعمل في جهة خاصة براتب 5000 درهم، يدخر منه 1200 درهم شهرياً لرسوم أبنائنا الدراسية، و2000 درهم شهرياً لإيجار المسكن، والبقية للمصروفات المعيشية. أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتنا على كلفة مراجعات ابني في المستشفى.

(أم بلال)

 


علاج

أقيم في العين، عمري 51 عاماً، أعاني مرض السرطان منذ أربعة أشهر، وسبق أن دخلت مستشفى توام وتم إجراء جلسات علاجية لي عبارة عن جرعات كيماوية وفحوص وأشعة، ومكثت في المستشفى خمسة أيام، وبلغت الكلفة 62 ألف درهم، وبطاقة الضمان الصحي غطت 80٪ من مبلغ العلاج، ولم يتبق سوى 5642 درهماً، وهذا المبلغ فوق طاقتي المالية المتواضعة، فأنا المعيل الوحيد لأسرتي المكونة من ثلاثة أفراد، وأعمل في جهة خاصة براتب 5800 درهم، أنفق منه 21 ألف درهم سنوياً لإيجار المسكن، وأدخر 3000 درهم شهرياً لرسوم أبنائي الدراسية، والبقية لمصروفات الحياة. أناشد أهل الخير مساعدتي على توفير كلفة العلاج.

(ل.س)

 


وظيفة

أنا مواطنة مطلقة من دبي، عمري 25 عاماً، حاصلة على شهادة الثاني الثانوي، كنت أعمل في جهة حكومية لمدة أربع سنوات، لكنني استقلت بسبب ظروف خاصة، وحالياً أمر بظروف معيشية صعبة، إذ طرقت أبواب جهات ومؤسسات حكومية وخاصة للبحث عن وظيفة لكني لم أجد أي استجابة، علماً بأن والدتي هي المعيل الوحيد للأسرة، ونعيش على الإعانة التي تحصل عليها والدتي من وزارة الشؤون الاجتماعية. أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية مساعدتي في العثور على عمل أستطيع من خلاله أن أعيل نفسي وأسرتي.

(ف.ع)

 


عمل

أنا مواطنة من العين، عمري 23 عاماً، حاصلة على شهادة الأول الثانوي، وأحتاج إلى فرصة عمل، وتكمن مشكلتي في عدم حصولي على فرصة عمل مناسبة حتى أستطيع مساندة والدي لتحمل أعباء الحياة، وحاولت البحث عن عمل لكن أغلقت كل الأبواب في وجهي، علماً بأن والدي يتسلم راتباً تقاعدياً قدره 6000 درهم، وهو المعيل الوحيد للأسرة، وراتبه لا يكاد يغطي مصروفات الحياة. أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي في العثور على عمل أستطيع من خلاله أن أعيل نفسي وأساعد والدي على متطلبات الحياة ومصروفاتها في ظل ارتفاع الأسعار.

(ش.خ)

تويتر