استجابات

تحاليل طبية لطفلة

أبدى متبرع رغبته في مساعدة (ب.ف) بمبلغ 10 آلاف درهم تكاليف الفحوص والتحاليل الطبية لطفلتها، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرع وإدارة مستشفى لطيفة لتحويل مبلغ المساعدة إلى حساب المريض في المستشفى.

وكانت «الإمارات اليوم» نشرت في تاريخ 31 من الشهر الماضي قصة معاناة (ب.ف) وهي إيرانية، تقيم في الشارقة، ولديها طفلة عمرها عامان، تعاني إعاقة ذهنية وحركية منذ الولادة.

وأفادت التقارير الطبية الصادرة من مستشفى لطيفة بأنها في حاجة إلى فحوص وتحاليل جينية تبلغ كلفتها 10 آلاف درهم، وزوجها تم إنهاء خدماته أخيراً بعد اغلاق الشركة التي يعمل فيها، وحاولت التقديم في الجمعيات الخيرية لتحمل مبلغ الفحوص ولكن لاتزال تنتظر الرد.

 

وفحوص لطفلة

ساعد متبرع (أ.م) على تكاليف الفحوص الطبية البالغة 10 آلاف درهم، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرع وإدارة مستشفى لطيفة لتحويل مبلغ المساعدة لحساب المريض في المستشفى.

وكانت «الإمارات اليوم» نشرت في تاريخ الأول من الشهر الجاري قصة معاناة (أ.م) وهي مواطنة تقيم في دبي، لديها طفلة عمرها ست سنوات، تعاني شللاً دماغياً منذ الولادة، وسبق أن ادخلتها مستشفى لطيفة، وتبين بعد معاينة الأطباء انها في حاجة إلى فحوص طبية جينية من نوع خاص يتم ارسالها إلى احد المختبرات المتخصصة خارج الدولة وتبلغ كلفتها 10 آلاف درهم، ولكن ظروفها وإمكاناتها المالية المتواضعة لا تسمح لها بذلك، كون زوجها غير مواطن ويعمل في إحدى الجهات الحكومية في رأس الخيمة براتب 2000 درهم، يذهب منه شهرياً 1000 درهم لإيجار المسكن، والبقية تذهب لمصروفات الحياة ومتطلباتها.

وأعربت (أ.م) عن سعادتها وشكرها العميقين للمتبرع ووقفته معها في معاناتها في ظل الظروف التي تمر بها.

 

.. وعلاج لطفل

أنهى متبرع معاناة القارئ عبدالبديع وقرر تحمل تكاليف فحوص طفله البالغة 5000 درهم، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرع وإدارة مستشفى لطيفة لتحويل مبلغ المساعدة لحساب المريض في المستشفى.

وكانت «الإمارات اليوم» نشرت بتاريخ 31 من الشهر الماضي، قصة معاناة (عبدالبديع) وهو فلسطيني يقيم في دبي، لديه طفل عمره خمس سنوات، يعاني مرضاً جينياً منذ الولادة، أدى إلى فقدانه النطق واصابته بتشنجات عصبية وحالات صرع متكـررة، وسبـق أن أدخلـه مستشفى لطيفة وتبين انه في حاجة إلى إجراء فحوص طبية تبلغ كلفتـها 5000 درهم، وإمكاناته المالية المتواضعة لا تسمح له بتدبير هذا المبلغ، إذ يتقاضى راتب 4000 درهم، يسدد منه 1000 درهم شهرياً لإيجار المسكن، ويدخر سنوياً 8000 درهم لرسوم ابنه الدراسية، والبقيـة يتقاسمهـا للظروف المعيشية التي يمر بها

الأكثر مشاركة