استجابة

متبرع يسدد بقية كلفة عملية طفل

سدد متبرع 2500 درهم بقية كلفة عملية الزائدة الدودية التي أجراها (محمد) لابنه، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرع وإدارة مستشفى لطيفة لتحويل المبلغ لحساب المريض في المستشفى، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أمس رسالة من الأب شرح فيها قصة معاناته نتيجة عدم قدرته على توفير قيمة العملية نظراً للظروف الصعبة التي يمر بها. و(محمد) باكستاني، يقيم في دبي، لديه ثلاثة أبناء، من بينهم طفل عمره 10 سنوات، خضع لعملية الزائدة الدودية في مستشفى لطيفة وبلغت كلفتها 5000 درهم، سدد منها 2500 درهم، وتبقى مبلغ مماثل لم يستطع سداده نظراً لتواضع إمكاناته المالية.

وآخر ينهي معاناة أب

أنهى متبرع آخر معاناة (ش.ع)، إذ سدد كلفة العملية التي أجراها لطفلته البالغة 5000 درهم، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرع وإدارة مستشفى لطيفة لتحويل المبلغ لحساب المريضة في المستشفى، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أمس قصة معاناته نتيجة عدم قدرته على توفيرقيمة العملية نظراً للظروف الصعبة التي يمربها.

و(ش.ع) ايراني، يقيم في دبي، لديه طفلة عمرها خمس سنوات، تعاني وجود كيس دهني في الظهر، وأدخلها مستشفى لطيفة وتبين أنها تحتاج إلى عملية جراحية كلفتها 5000 درهم، وهذا المبلغ فوق طاقته المالية المتواضعة، إذ يعمل في جهة خاصة براتب 2000 درهم، ويقيم مع شقيقه الذي يساعده على مصاريف السكن.

وثالث يسدد كلفة عملية طفلة

ساعد متبرع ثالث (أمجد) على سداد كلفة العملية التي أجراها لطفله البالغة 8000 درهم، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرع وإدارة مستشفى لطيفة لتحويل المساعدة لحساب المريض في المستشفى، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أمس قصة معاناته نتيجة عدم قدرته على توفير كلفة العملية نظراً لتدني وضعه المعيشي.

و(أمجد) باكستاني، يقيم في دبي، لديه ثلاثة أبناء، من بينهم طفل عمره ثلاث سنوات، يعاني مشكلة في الخصية، وسبق أن ادخله مستشفى لطيفة وتبين انه بحاجة إلى عملية جراحية كلفتها 8000 درهم، وهذا المبلغ فوق طاقته المالية، إذ كان يعمل في جهة خاصة وتم إنهاء خدماته قبل ثمانية أشهر، وحاول البحث عن عمل لكن لم يوفق.

سداد كلفة مراجعات وتحاليل

سدد متبرع رابع المبلغ الذي يحتاج إليه (ف.ط) لعلاج طفلته في العيادات التخصصية في مستشفى لطيفة، وقدره 3000 درهم، ونسق «االخط الساخن» بين المتبرع وإدارة مستشفى لطيفة لتحويل المبلغ لحساب المريضة في المستشفى، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أمس رسالة من الأب شرح فيها قصة معاناته نتيجة عدم قدرته على سداد كلفة علاج طفلته نظراً للظروف التي يمر بها. و(ف.ط) باكستاني، يقيم في دبي، لديه طفلة عمرها ثلاث سنوات، تعاني مرضاً جينياً وراثياً منذ الولادة، وسبب لها عدم القدرة على السير والحركة والنطق والامساك بالأشياء والتحكم بالعضلات، وسبق أن أدخلها مستشفى لطيفة وتبين أنها تحتاج إلى مراجعات مستمرة في العيادات التخصصية وتحاليل، وقدر مبلغ العلاج بـ3000 درهم، لكن هذا المبلغ فوق طاقته المالية المتواضعة، إذ يعمل في جهة خاصة براتب 4500 درهم، ينفق منه 1500 درهم شهرياً لسداد إيجار المسكن، والبقية لمصروفات الحياة ومتطلباتها.