رسائل
كراسيّ متحركة
أنا مواطن، لديّ خمسة أبناء، ثلاثة منهم يعانون شللاً دماغياً منذ الولادة، سبب لهم ضعفاً في النمو، وعدم قدرة على المشي والحركة والنطق، ومنعهم من اكتساب المهارات الاخرى. أدخلتهم مستشفى لطيفة، وبعد معاينة الاطباء لهم تبين أنهم يحتاجون إلى كراسي متحركة بمواصفات خاصة. وبحسب كشف أسعار صادر من شركة «وايت بوينت للمعدات الطبية» تبلغ كلفة الكراسي 45 ألف درهم. وهو مبلغ كبير مقارنة بإمكاناتي المالية المتواضعة، إذ أعمل في جهة حكومية، وأسدد 3000 درهم شهرياً لقرض الاسكان، و3000 درهم لإيجار السكن. أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في تأمين تكاليف الكراسي المتحركة لأبنائي المعاقين. (أبوسارة)
منظار
أنا باكستاني، أقيم في المنطقة الغربية، أبلغ 50 عاماً، أعاني إصابتي بتسمم في الدم والتهاب في القناة المرارية. دخلت مستشفى مدينة زايد في المنطقة الغربية لعمل منظار للمعدة، وتم تحويلي الى مستشفى توام في العين لتوافر العلاج هناك، وبلغت كلفة علاجي 6676 درهماً، لكنني لم أستطع سداد هذا المبلغ، فليس لدي مصدر دخل، إذ أنهيت خدماتي من العمل أخيراً بسبب المرض. أناشد أهل الخير مساعدتي على سداد المبلغ المطلوب. (ب.أ)
كلفة العلاج
أقيم في دبي، لديّ ثلاثة أبناء، بينهم طفلة تبلغ خمس سنوات، تعاني إعاقة سمعية منذ الولادة، خضعت لعملية زراعة قوقعة قبل أربع سنوات. ولكن الجهاز الذي تستخدمه حالياً أصبح قديماً، ويحتاج إلى تغيير. والمشكلة أن كلفته تبلغ 75 ألف درهم، وهو مبلغ يتجاوز إمكاناتي المالية، كما أنني أجد صعوبة كبيرة في تأمين كلفة جلسات تأهيل النطق والسمع التي تحتاج إليها لخمس سنوات، إذ تبلغ كلفة السنة الواحدة 36 ألف درهم، والأمر ذاته بالنسبة إلى رسومها الدراسية، التي تبلغ 40 ألف درهم سنوياً، فالراتب الذي أتقاضاه من عملي هو 12 ألف درهم شهرياً، أسدد منه 3000 درهم لقرض بنكي. أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في تكاليف مصروفات ابنتي. (أ.د)