رسائل
كلفة العلاج
أنا امرأة إيرانية أقيم في دبي، كنت أعاني أمراضاً عدة من بينها مرضا الضغط والسكري، بالإضافة إلى مشكلات صحية في الكلي، وبسبب زيادة تناول الأدوية بدأت أعاني من مشكلات في الجلد وقرحة في المعدة، وتطور الأمر أخيراً وتسببت القرحة في نزيف حاد في المعدة، وعلى اثره دخلت مستشفى راشد للعلاج ومكثت لمدة شهر كامل تحت ملاحظة الأطباء، وبلغت كلفة العلاج 54 ألف درهم، لكن ظروفي وإمكاناتي المالية لم تسمح لي بسداد هذا المبلغ نظراً لإمكانات زوجي المتواضعة، إذ يعمل في إحدى الجهات براتب 11 ألف درهم، يذهب منه جزء لسداد المستلزمات البنكية، وجزء لسداد إيجار المسكن ومصروفات المدارس، وما يتبقى يكفي بالكاد للطعام والشراب، ولا اعرف ما العمل في ظل الظروف الصعبة التي نمر بها، لذا اناشد أهل الخير واصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في سداد مصروفات المستشفى.
(ف.غ)
وظيفة
أنا مواطن (30 عاماً) من مدينة العين، حاصل على شهادة الصف الأول الإعدادي، كنت أعمل في إحدي الجهات الحكومية، تركت العمل لظروف خاصة مررت بها، وبعد زوال هذه الظروف بدأت رحلة بحث عن عمل، لكني لم أجد أي رد على طلباتي منذ خمسة أشهر، على الرغم من أن لدي خبرة سنتين ونصف السنة في عملي السابق، ومشكلتي أن هناك التزامات بنكية مطالب بسدادها، بالإضافة إلى متطلبات أسرتي المكونة من أربعة أفراد، وانا المعيل الوحيد لها، وكل ما أتمناه العثور على فرصة عمل حتى أستطيع سداد الالتزامات والإنفاق على أسرتي، لذا أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي في العثور على فرصة عمل أستطيع من خلالها مواصلة الحياة.
(سالم)
عمل
أنا مواطنة (34 عاماً) من أبوظبي، حاصلة على شهادة الثانوية العامة، بالإضافة الى الرخصة الدولية في قيادة الحاسب الآلي، ولدي خبرة سنتين من إحدى الشركات الخاصة، وأبحث عن عمل منذ سنتين دون جدوى، واسرتي تتكون من ثلاثة أفراد، وزوجي يعمل في إحدى الجهات الحكومية، وراتبة الشهري لا يكفي احتياجات الأسرة اليومية، لوجود التزامات بنكية عليه، لذا أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي في العثور على عمل أستطيع من خلاله مساعدة أسرتي على ظروف الحياة.
(فتون)
علاج طفلتي
أقيم في دبي ولدي أربعة ابناء، بينهم طفلة عمرها ست سنوات، تعاني مرض التوحد منذ الولادة، وسبق أن أدخلتها مستشفى لطيفة، وتبين بعد معاينة الأطباء أنها في حاجة إلى علاج طبيعي ومهني لمدة عام، وتبلغ كلفة العلاج 5000 درهم، لكن ظروفي وإمكاناتي المالية المتواضعة لا تسمح لي بتدبير هذا المبلغ، كوني أعمل مؤذناً في مسجد براتب 4000 درهم، تذهب منه 1200 درهم شهرياً للمستلزمات البنكية، والبقية لمصروفات الحياة ومتطلباتها، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في تكاليف علاج طفلتي المريضة.
(أبوخديجة)