رسائل

علاج ومتأخرات

أنا أردني، أقيم في عجمان، أعاني مشكلات عدة، فقد أصبت بمرض السكري قبل سنوات، ونجمت عن ذلك إصابتي بالغرغرينا، فخضعت للعلاج في مستشفى راشد، وبلغت فاتورة علاجي 70 ألف درهم، لم أستطع سدادها بسبب سوء أحوالي المالية، إذ خسرت وظيفتي بسبب فقداني البصر قبل عام تقريبا.

وحاولت زوجتي العثور على عمل، ولم تتمكن لإصابتها بالدسك، والآن نعيش على المساعدات. وأصبحت مهددا بالطرد من المسكن، لعدم قدرتي على سداد المتأخرات الإيجارية، كما أن إدارة مدرسة أبنائي تطالبني بمتأخرات الرسوم الدراسية.

(أبوعمار)


وظيفة

أنا مواطن من أبوظبي (28 عاما)، عاطل عن العمل منذ ثلاث سنوات تقريبا، وخلال هذه الفترة توجهت إلى مؤسسات حكومية وخاصة عدة، بحثا عن أي فرصة، لكن من دون جدوى.

والمشكلة أن أسرتي تواجه ظروفا مالية بالغة الصعوبة، لأنني معيلها الوحيد، وليس لدينا أي مصدر للدخل، الأمر الذي انعكس على وضعها، ليس المالي فقط بل النفسي والاجتماعي أيضاً.

أناشد المسؤولين، في الجهات الحكومية والخاصة، مساعدتي في العثور على عمل.

(ناصر)


عمل

أنا مواطنة من أبوظبي (29 عاما)، حاصلة على الثانوية العامة والرخصة الدولية في قيادة الحاسب الآلي، ومشكلتي هي البطالة، فأنا أبحث عن عمل منذ نحو ثلاث سنوات، لكن من دون جدوى، وأرى في العمل واجبا مقدسا، فضلا عن كونه يؤمن مصدرا للدخل، لا يجعلني عالة على أحد.

أناشد المسؤولين، في الجهات الحكومية والخاصة، مساعدتي في العثور على فرصة تسمح لي بمساعدة أسرتي على تلبية احتياجاتها.

(مريم)


بطالة

أنا مواطنة من الشارقة (29 عاما)، حاصلة على الثانوية العامة، وعلى دورات عدة في مجال العمل المصرفي، ومشكلتي هي البطالة، فأنا أبحث عن أي فرصة عمل، منذ سنتين ونصف السنة تقريبا، وخلال هذه الفترة طرقت أبواب التوظيف في مؤسسات حكومية وخاصة عدة، في دبي والشارقة، لكن من دون جدوى.

أناشد المسؤولين مساعدتي في العثور على عمل، أستطيع من خلاله مساعدة زوجي على الوفاء بالتزاماته.

(موزة)

تويتر