رسائل
فاتورة علاج
أنا باكستانية، أقيم في رأس الخيمة، أعاني مشكلات في الكلى، وسبق أن دخلت مستشفى توام في العين، وخضعت لغسيل كلوي، وبلغت الفاتورة 25 ألفاً و365 درهماً، ولم أستطع سداد المبلغ، ووضعت صورة جواز سفري في المستشفى ضمانة لحين السداد، إذ إن أسرتي تتكون من خمسة أفراد، وأخي هو المعيل الوحيد لنا، ويحصل من الجهة التي يعمل فيها على راتب 3000 درهم، يكفي بالكاد مصروفات الحياة، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي على توفير مبلغ فاتورة المستشفى. (سعيدة)
غسيل كلوي
أنا مصرية، أقيم في رأس الخيمة، أعاني فشلاً كلوياً، وسبق أن دخلت مستشفى توام في العين، وخضعت لغسيل كلوي، وبلغت كلفة العلاج والإقامة 29 ألف درهم، وهذا المبلغ يفوق طاقتي المالية المتواضعة، إذ إن ابني هو المعيل الوحيد لنا، ويعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب 3000 درهم، يذهب منه 1000 درهم شهرياً إيجار المسكن، والبقية لمصروفات الحياة، وأناشد أهل الخير مساعدتي على توفير مبلغ العلاج. (فاطمة)
سرطان
أنا سوري، أقيم في العين، أعاني مرض السرطان، ودخلت المستشفى بسبب سوء حالتي الصحية، وكانت بطاقة التأمين الصحي منتهية الصلاحية، وخضعت للعلاج اللازم، وبلغت فاتورة العلاج 41 ألف درهم، وهذا المبلغ يفوق إمكاناتي المالية المتواضعة، إذ أعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب 4000 درهم، يذهب منه 1000 درهم شهرياً إيجار المسكن، ولكن المشكلة أنه تم إيقاف راتبي، بسبب تغيبي عن العمل نتيجة مكوثي في المستشفى، لذا أناشد أهل الخير مساعدتي على توفير مبلغ الفاتورة. (محمد)
وظيفة
أنا مواطن من الفجيرة، عمري 33 عاماً، كنت أعمل في إحدى الجهات الحكومية وتقاعدت، وأتقاضى راتب 10 آلاف درهم، يذهب منه 5000 درهم شهرياً للمستلزمات البنكية، و2000 درهم لإيجار المسكن، والبقية تذهب لمصروفات الحياة ومتطلباتها، وحاولت جاهداً البحث عن عمل في جهات ومؤسسات حكومية وخاصة، لكن لم أوفق، علماً بأن لدي الشهادة الإعدادية وخبرة في المجال الإداري، وأناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي في العثور على عمل. (أبومحمد)