استجابة

علاج طبيعي

تكفلت متبرعة بسداد 6000 درهم كلفة علاج طبيعي لطفل يعاني شللاً دماغياً، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرعة وإدارة مستشفى لطيفة لتحويل مبلغ المساعدة لحساب المريض. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أول من أمس، قصة معاناة والد الطفل ويُدعى «أبوسيد» لعدم قدرته على توفير المبلغ.

و«أبوسيد»، لديه طفل يعاني شللاً دماغياً منذ ولادته، وتبين بعد معاينة حالته في مستشفى لطيفة أنه يحتاج إلى علاج طبيعي كلفته 6000 درهم، ولم يستطع توفير المبلغ، إذ يعمل في جهة خاصة براتب 6700 درهم، يذهب منه شهرياً 1700 درهم لإيجار المسكن، و1500 درهم للمستلزمات البنكية.

علاج طفلة

سدّدت متبرعة 6000 درهم كلفة علاج طبيعي لطفلة تعاني شللاً دماغياً، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرعة وإدارة مستشفى لطيفة لتحويل المبلغ لحساب المريضة. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أول من أمس، قصة معاناة والد المريضة ويًدعى «أبورتاج» لعدم قدرته على توفير كلفة العلاج.

و«أبورتاج» مصري، يقيم في دبي، لديه طفلة تعاني شللاً دماغياً، وتبين من الفحوص في مستشفى لطيفة، أنها تحتاج إلى علاج طبيعي كلفته 6000 درهم، وحالت إمكاناته المالية المتواضعة دون توفير المبلغ، كونه يعمل في جهة خاصة براتب 5500 درهم، يذهب منه 3000 درهم شهرياً للمستلزمات البنكية.

شلل دماغي

تكفلت متبرعة بسداد 5000 درهم قيمة علاج طفل يعاني إعاقة، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرعة ومستشفى لطيفة لتحويل المبلغ لحساب المريض. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أول من أمس، قصة معاناة والد المريض ويُدعى «أبوزيد» لعدم قدرته على التكفل بمبلغ العلاج.

و«أبوزيد» عراقي، لديه طفل يعاني شللاً دماغياً، وأكد الأطباء أنه يحتاج إلى علاج طبيعي ومراجعات مستمرة كلفتها 5000 درهم، ولكن ظروفه المالية المتواضعة لم تسمح بتوفير المبلغ، كونه يعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب 6000 درهم، يذهب منه شهرياً 2000 درهم لإيجار المسكن، و1200 درهم للمستلزمات البنكية.

 مراجعات طبية

 تبرعت امرأة بـ 5000 درهم كلفة مراجعات طبية طفل يُدعى محمد، يعاني مشكلات في القلب، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرعة وإدارة مستشفى لطيفة لتحويل المبلغ لحساب المريض. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أول من أمس، قصة معاناة والد الطفل (أبومحمد) لعدم قدرة على سداد المبلغ.

 و«أبومحمد» خليجي، لديه طفل يعاني مشكلات في القلب، وسبق أن أدخله مستشفى لطيفة، وتبين أنه يحتاج إلى مراجعات كلفتها 5000 درهم، وحالت إمكاناته المالية المتواضعة دون توفير المبلغ، إذ يعمل سائقاً ويتقاضى راتباً 6000 درهم، يذهب منه 2000 درهم شهرياً إلى المستلزمات البنكية.

الأكثر مشاركة