راسل براند ضحية بلاغ كاذب
تستمر موجة الاتصالات الكاذبة في الانتشار، وضحيتها الجديدة هذه المرة هي النجم البريطاني، راسل براند.
وأفاد موقع "تي إم زي"، ان براند هو أجد ضحايا موجة البلاغات الكاذبة التي تفيد عن وجود مشاكل أمنية لتهرع الفرق الأمنية إلى المكان ويتبن أن الأمر مجرد دعابة مزعجة.
ونقل عن مصادر أمنية، قولها إن الشرطة هرعت إلى منزل براند في لوس أنجلوس بعد تلقي اتصال على خدمة الطوارئ عن اقتراب مسلحين اثنين منه.
وقال المتصل إن أحد المسلحين أبيض والآخر أسود، وكلاهما يرتدي درعاً.
وسارعت الشرطة بالتوجه إلى منزل براند ليتبين أن ما من أحد بداخله، حتى أن النجم البريطاني غادر المكان قبل 30 دقيقة من دون مواجهة أية مشاكل أمنية.
يذكر أن صبياً في الـ12 من العمر اعتقل مؤخراً بتهمة القيام باتصالات كاذبة تتعلّق بالنجمين أشتون كوتشر، وغاستن بيبر، وسبق واستدعيت الشرطة إلى منزل النجم الهوليودي توم كروز، بعد إفادة كاذبة عن دخيل في المنزل، وقد تكاثرت الاتصالات الكاذبة الأسبوع الماضي، ووقعت ضحيتها ريهانا، وكريس براون، وغاستن تيمبرلايك، وسيلينا غوميز.