فاتن موسى من منزلها في القاهرة: مصطفى فهمي لم يترك لي شيء (فيديو)
نشرت طليقة الفنان المصري مصطفى فهمي، الإعلامية اللبنانية، فاتن موسى، من داخل الشقة التي عاشت فيها مع زوجه السابق مصطفى فهمي.
وكشفت فاتن موسى في الفيديو اختفاء مقتنياتها الشخصية قائلة: «مفضيلي كل الإكسسوارات تبعي، وكل الأشياء الخاصة، ما تركلي شيء، مفضيلي الدريسنج رووم، جيت على بيتي لأخذ أغراضي على مهلي، واللي من حقي ضل فيه، هيدا بيتي أنا، وما عندي غيره».
وتابعت: «أين متعلقاتي الشخصية؟ أين جميع ملابسي الشتوية والصيفية؟ أين شنطي؟ أين مجوهراتي؟ أين إكسسوراتي؟ أين اللاب توب الخاص بي؟ أين أحذيتي الشتوية والصيفية؟ كل ده خدته معي لبنان ألبسه في خطوبة أختي؟ خلال 12 يوم فقط».
وقالت فاتن موسى، خلال المنشور: «أنا في شقة الزوجية الآن حسب الشرع، بعد تقديم محامية إشهاد الطلاق على عنوان شقة الزوجية هذه، وذلك لحين استرجاع واسترداد كل متعلقاتي الشخصية وحقوقي الشرعية والقانونية، بما فيها مهري غير المقبوض بعد، وهو شقة بذات المستوى باسمي طبقا لاتفاق مصطفى فهمي معي وبشهادة الشهود حال قيام الزوجية بداية الزواج، وتجهيزها بمنقولاتي الزوجية».
وقالت فاتن موسى انها عادت إلى القاهرة منذ 11 يوما، وبلغ ذلك لطليقها مصطفى فهمي، و لم يحرك ساكنا، «ولم يكلف نفسه بدعوتي لاستبيان الموضوع بالحسنى، مراعاة للعشرة كما ادعى في بيانه».
وأضافت في تصريح لها على حسابها في «انستغرام»: «أمرنا ديننا الإسلامي بتسريح بمعروف وليس عن طريق السوشيال، وكنت طوال المدة الفائتة تحت تأثير صدمة شديدة، ما اقترفه بحقي من إعلانه تطليقي عبر السوشيال ميديا».
وأضافت: «نصحني بعض الأصدقاء بالرجوع إلى منزل الزوجية خصوصا وأنه ليس لدي أي منزل آخر ألجأ إليه في مصر، فهذا هو منزل الزوجية وعنواني الوحيد طوال السنوات الفائتة، وأيضا لاستبيان موقف مصطفى من الموضوع على الطبيعة بعد تهربه من المواجهة، والبديهي أن يتحمل شخص مرموق مثله مسؤولية أفعاله».
وأردفت قائلة: «وصلت إلى الشقة وكانت الطامة الكبرى بأنني دخلت ولم أجد أي شيء من متعلقاتي الشخصية جميعها كافة على الإطلاق حتى ولو حذاء».
واختتمت تدوينتها قائلة: «إذا ما رأيكم في مصطفى فهمي الزوج والإنسان والنجم الفنان بن الباشوات؟».
ونفت موسى في وقت سابق،قيام مصطفى فهمي اختراق حسابها وقالت: «أنفي هذا الخبر جملة وتفصيلا ولم يصدر مني أو على لساني ولم أصرح به مطلقا وفوجئت به من السوشيال ميديا».