زوجة صاحب الصورة الشهيرة مع شيرين عبد الوهاب: منافق يدعمها ويضربني
هاجمت زوجة المنتج اللبناني يوسف دندش، موقع زوجها الداعم لشيرين عبد الوهاب في محنتها، قالت دكتورة هانيا فقيه زوجة المنتج يوسف دندش، إنه منافق وفاقد الشيء لا يعطيه، متابعة: «أنت واقف تدعم شيرين طيب الأقربون أولى بالمعروف».
وانتقدت الأستاذة بكلية الحقوق في الجامعة اللبنانية، زوجها بعد صورته مع الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب التي انتشرت مؤخراً قبل حفلها بأبو ظبي وظهرت فيها حليقة الرأس.
وأوضجت زوجة يوسف دندش: «استفزني لما شفت صورته مع الفنانة شيرين عبد الوهاب وهي خارجة من علاقة سيئة وزوج معنف، وهو طالع يطبطب عليها ويعمل حاله رجال شهم فاقد الشيء ما بيعطيه، أنا بتكلم عشان خاطر الفنانة شيرين اللي مايرضيهاش تظهر مع رجل خافي أولاده وماعرفش هما فين وساعة يقول في سوريا وساعة في بعلبك، وأكيد الدعاء اللي قلته في البوست على السيدة اللي خبت ولادي في لبنان مش الفنانة شيرين اللي بكرر احترامي لها».
وكانت هانيا قد كتبت على حسابها الخاص بموقع فيسبوك: «كل للي بعتوا لي على الخاص هالصورة وكل للي سألوني حتى، إيه هيدا للأسف زوجي، وقريباً إن شاء الله طليقي».
وكشفت هانيا تعرضها لمحاولة قتل على يد زوجها يوسف دندش، مضيفة أنها تعرضت لمحاولة قتل، كما أنها محرومة من رؤية أولادها، مؤكدة: «مش بيقولي فين مكانهم ومعرفش مكانهم شوية يقول في لبنان شوية في سوريا بيلعب على أعصابي بيستفزني في أغلى ما أملك».
وأوضحت، أن هناك أثار للضرب على جسدها، كما أنها رفعت قضية قبل ظهورة مع شيرين بفترة طويلة، لافتة: «قبل ما يطلع يعمل فيها أن عنده شهامة وأنه داعم للمرأة ضد التعنيف».
وكشفت هانيا بأنها عندما تعرضت للتعنيف على يد زوجها هربت من المنزل واتجهت لطبيب شرعي وفى هذه اللحظة تركت أولادها في المنزل وعندما رفعت عليه القضية الخاصة بها وطالبت بأولادها رفض تسليمها الأولاد.
يذكر أن دكتورة هانيا فقيه، كشفت في منشور عبر صفحتها الخاصة على صفحة «فيس بوك» بأن الفنانة شيرين عبد الوهاب ليست سبب الأزمة بينها وبين زوجها، حيث قالت: «إن سبب مطالبتي بالطلاق هو تعرضي الدائم لصولات وجولات من العنف الجسدي واللفظي وصولا لمحاولة قتلي، وليس لأنه ظهر مع الفنانة شيرين في الصورة والتي أكن لها كل أحترام وتقدير».
وأضافت: «كنت قد ظهرت في برنامج فوضى مع جو معلوف الأربعاء الماضي وشرحت معاناتي وأن والد طفلاي الرضع لا يسمح لي برؤيتهم إلا في المنزل الزوجي حيث يسكن، الأمر المرفوض تمامًا من قبلي وأطالب باستلامهم وتربيتهم منفردة بعيدا عن هذه الأجواء غير الملائمة أبداً لصحتهم النفسية».
وتابعت: «أنه من الظلم أن يحرمني من تربية أولادي الرضع ورؤيتهم وفي نفس الوقت هو لا يهتم بهم وهو بعيد عنهم وفي المهرجانات والحفلات ولا يفصح عن مكان تواجدهم للسلطات المعنية رغم صدور قرار قضائي يقضي بتسليمي إياهم، لذا قلت ما قلت من أني أتمنى أن تُحرم مخبأتهم إذا كانت أم من أولادها، اقتضى التوضيح».