ريهام سعيد تثير الجدل مجدداً: "أنا قريبة من الموت وفي حملة للقضاء على اسمي معرفش من مين»


 

 

أثارت  الإعلامية ريهام سعيد حالة من الجدل بعد ان نشرت هجوما كبيرا عبر صفحتها بالفيس بوك وتمنت الموت وأثارت قلق متابعيها بقولها أنها تشعر بأوجاع في جسدها مميته وتشعر بقرب أجلها ومفارقة أولادها كما انها تشعر بحالة اضطهاد كبيرة جدا خاصة أنها ممثلة وكانت تتمنى العمل في هذه المهنة 
واتهم البعض ريهام بمحاولة اثارة التعاطف حتى يعود نجمها للتألق وتجد عملا كمذيعة مرة أخري كسابق عهدها لكنها اكدت أنها لا تبحث عن فرصة شغل على الاطلاق وانها تواجه حربا غير مبررة أو مفهومة في حياتها العملية وليس لديها أية اصدقاء مقربين يساندوها
وقالت «سعيد» عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، الخميس، إنه «شكرا على كل الحب ده بس للتوضيح انا لو عايزه اشتغل ماكنتش سبت النهار ولو عايزه اشتغل كنت عملت برنامج على اليوتيوب أو اشتريت هوا في أي قناه. الظاهر الرساله وصلت غلط. انا مش حسه اني هاموت عشان مش بشتغل مذيعه انا حسه اني هاموت بجد عندي اوجاع في كل جسمي مش بقدر اخرج كتير مش عايزه اكلم حد لان كل الناس وحشه اوي اوي معنديش رغبه اني اعيش وحسه اني هافارق اولادي قريب. انا معنديش اصحاب أو اكتشفت أن معنديش اصحاب، انا تعبانه من الظلم إلى اتظلمته تعبانه من الحرب إلى شغاله لغايت دلوقتي».

واضافت:«اي حد بيطلبني في برنامج حتي كضيفه بيعتذر لي بعدها. بترشح في مسلسلات بترفض. انا ممثله مسرح بعد ما جالي عروض اختفت الصحافه على طول مصدره الوحش أو الغلط زي ما يكون في حمله للقضاء على اسمي من مين معرفش».

وتابعت: «ده غير كل التهم إلى اتهمت بيها وهي كلها ظلم في ظلم. انا مش زعلانه اني مش على الشاشه انا زعلانه على عمري إلى راح من غير تقدير زعلانه على الايه المقلوبه زعلانه على النفوس الكدابه المفتريه إلى حوالينا زعلانه من الحرب إلى ضدي الغير مبرره زعلانه أن مصير البني ادم بقي بيتحدد بناس قاعده ورا اجهزه أو ماسكين تليفونات بيتسلوا على اذيه البشر، زعلانه على البهدله إلى شفتها. انا عندي ٣ محاضر لغايت دلوقتي منهم واحد متهمه فيه اني دبحت التعلب ومحضر تاني من ٢٠١٧ يعني من ٥ سنين ظهرت صور راجل مذبوح من غير وشه في البرنامج تعبت والله. بما اني مش هارد تاني كل الحكايه متلخصه في الاتي: ٢٢ سنه في عربيه ميكروباص ولو محظوظه عربيه نيسان كاوتشها نايم بتقف اكتر ما بتمشي بلف مصر كلها عشان اوعي الناس مكنتش بنام ولا دقيقه. عملنا مستشفي اطفال مصر، عملنا مدرسه لذوي الاحتياجات الخاصه، اول واخر ناس تعمل فريق طبي عشان جراحات الدمور في المخ وخلافه».

وأكدت ريهام: «عرفنا الناس يعني ايه زرع قوقعه وقاومنا الصم والبكم. عالجنا اعداد رهيبه من الشباب من الادمان. كل ده بالورقه والقلم موجود. سفرنا ٦٥٠ طفل بره مصر كانوا واخدين رفض من جميع مستشفيات مصر عشان عمليات قلب غير عمليات القلب داخل مصر و، النتيجه ايه؟ سجن ٤٥ يوم بلاش اقول حصل فيهم ايه وبهدله محاكمات عمال على بطال. هجوم من الصحافه طول الوقت، تشويه سمعتي وصورتي ادام الناس. صرفت كل فلوسي محامين وقضايا عشان افضل جنب اولادي ده غير فلوسي إلى ماخذتهاش. عروض الشغل ماتمشيش خالص مع كفاءتنا أو نجاحاتنا. انا كل الكرو بتاعي مش لاقي شغل". 

 

تويتر