«نافذة ع التحرير»

بعيداً عن دور العرض المحلية، أنجز المخرج المصري عمرو بيومي فيلماً جديداً له، على اتصال مباشر بالثورة المصرية، تحت عنوان «نافذة ع التحرير»، وهو فيلم تسجيلي قصير يسرد فيه بيومي أحداث الثورة المصرية، على مدى سبع دقائق بالاستعانة بالفوتوغراف، ولعل في هذا السرد خصوصية ومساحة تجريبية تميزانه عن كثير من الأفلام التي وثقت للثورة المصرية. يذكر أن فيلم بيومي التسجيلي «مين يقدر ساعة يحبس مصر»، الذي أخرجه عام ،2009 كان بمثابة فيلم عرضته الشاشات الموجودة في ميدان التحرير أثناء الثورة المصرية مرات عدة.