3 أفلام لا تبرح ذاكرة أحمد زين
إلى مدارس مختلفة تنتمي الأفلام التي لا تبرح ذاكرة المخرج الإماراتي أحمد زين، الذي أكد أن تلك الأفلام تبهره دائماً، بسبب قصصها المؤثرة، وكذلك التقنيات التي يتمتع بها بعضها.
بدأ زين مسيرته مع الاخراج منذ عام 2002، وتحديداً مع صناعة أفلام قصيرة من بينها «نور»، و«ورق أبيض» وغيرهما من الأفلام التي حصدت جوائز عدة، إلى أن قرر أن يصنع فيلمه الروائي «مزرعة يدو»، الذي يعد أول فيلم إماراتي وخليجي يتكون من جزئين، وحقق جماهيرية كبيرة. بعد ذلك أخرج زين فيلمه الروائي الطويل الثاني «ليزا» الذي عرض أخيراً في دور السينما المحلية، وقريباً سيكون على شاشات شركات الطيران المحلية والخليجية حسبما أكد زين. ويحكي الفيلم عن فكرة التسامح والتعايش النموذجي بين فئات المجتمع الإماراتي. ويبرز الفيلم النهضة الحضارية والتطور الذي تشهده دولة الإمارات، مركزاً على عدد من المناطق والمعالم السياحية في الدولة التي أضحت مقصداً للسياح من كل أرجاء المعمورة، إذ تم تصوير الفيلم في أماكن لم تظهر من قبل في السينما الإماراتية.
وهنا الأفلام الثلاثة التي لا تغيب عن بال أحمد زين:
لمشاهدة الموضوع بشكل كامل، يرجى الضغط على هذا الرابط.