65 مشاركاً في «طيران الإمارات للآداب»
استقطب مهرجان طيران الإمارات الدولي للآداب، حشداً كبيراً من أبرز الأدباء العرب أو الذين ينحدرون من أصول عربية، ليشكلوا قرابة ثلث إجمالي عدد الأدباء المشاركين في البرنامج الرئيس للمهرجان الذين وصل عددهم إلى 65 أديباً. وينتظر أن يشارك 19 كاتباً روائياَ ومسرحياً وشاعراً عربياً أو من أصول عربية في الدورة الافتتاحية للمهرجان، التي ستقام على مدى أربعة أيام بين 26 فبراير الجاري والأول من مارس المقبل.
وقالت مديرة مهرجان طيران الإمارات الدولي للآداب إيزابيل أبو الهول، إن هذا المهرجان «يعتبر الحدث الأدبي الدولي الأول من نوعه، الذي يقام على هذا النطاق الواسع في منطقة الشرق الأوسط، لذلك فقد التزمنا منذ البداية بإبراز عمق وتنوع المواهب الأدبية المنتشرة في دول المنطقة»، مشيرة لثقتها بأن المهرجان سيكون «منبراً رائعاً لبعض أشهر وأبرز وأكثر كتاب اللغة العربية شعبية اليوم، بدءاً من المغرب ومروراً بليبيا ومصر، وصولاً إلى دول المشرق العربي». وسوف تتوج فعاليات المهرجان، الذي ترعاه «طيران الإمارات»، بحفل ختامي مهيب لتكريم الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش. ويشهد الحفل تكريم ستة من كبار الشعراء البريطانيين، الشاعر الكبير عبر قراءة قصيدة رائعة شاركوا جميعاً في نظمها، وينشرونها للمرة الأولى في هذه المناسبة.
وكتّاب وشعراء العربية الذين سيشاركون في المهرجان، هم كل من فاضل العزّاوي، تركي الدخيل، نجوم الغانم، خالد الخميسي، إبراهيم الكوني، رجاء الصانع، يوسف المحيميد، محمد بنّيس، هيفاء بيطار، عادل خزام، سحر الموجي، منصورة عزالدين، هاني نقشبندي، إبراهيم نصر الله، مكّاوي سعيد، ناهد الشوّا ونسيم نيقولاس طالب.
وقال صموئيل شمعون، الكاتب والشريك المؤسس لمجلة بانيبال، كبرى المجلات الأدبية في العالم العربي إن هذه القائمة «تعد نخبة متميزة للأدباء العرب في جميع الفنون الأدبية. وها نحن نحقق اليوم، الحلم الذي طالما راودنا جميعاً على الساحة الأدبية العربية، والمتمثل في جمع بعض أبرز أدباء العربية والإنجليزية تحت سقف واحد»، مضيفاً ان مهرجان طيران الإمارات الدولي للآداب «حوّل هذا الحلم إلى حقيقة على أرض الواقع، وأنا على ثقة بأن هذا المهرجان سوف يلبي توقعاتنا ويحقق طموحاتنا». وإضافة إلى البرنامج الرئيس الذي يضم أكثر من 50 فعالية، تتخللها الحوارات والمناقشات والقراءات، وان المهرجان سيشهد «برنامجاً موازياً لا يقل روعة وحيوية عن البرنامج الرئيس». ويشتمل البرنامج الموازي على عروض وقراءات يؤديها طلبة المدارس والجامعات في دبي، بمن فيهم طلبة جامعة زايد، وكلية دبي للنساء، ومدرسة الخليج الوطنية ومدرسة ديرة الدولية. وسوف تجري فعاليات البرنامج الموازي، بالتزامن مع فعاليات البرنامج الرئيس، بدءاً من يوم الخميس 26 فبراير ولغاية السبت 28 الجاري. ويعد مهرجان طيران الإمارات الدولي للآداب، الأول من نوعه في الشرق الأوسط، ويوفر منبراً دولياً في دبي، لتكريم الأدب والترويج له، ويرسم ملامح بعدٍ جديدة ومبدعة في الحياة الثقافية للدولة. ويوفر المهرجان الذي يستمر أربعة أيام، فرصة نادرة للمواطنين والمقيمين وزوار الدولة، للتعرف إلى مشاهير الأدباء وحضور الندوات والسجالات الأدبية والاستماع إلى قراءات رائعة لمقتطفات من أشهر الأعمال الأدبية والقصائد الشعرية، إضافة إلى المشاركة في ورشات العمل والاستمتاع بالعديد من الفعاليات الموازية التي ستقام في إطار المهرجان.
وقالت مديرة مهرجان طيران الإمارات الدولي للآداب إيزابيل أبو الهول، إن هذا المهرجان «يعتبر الحدث الأدبي الدولي الأول من نوعه، الذي يقام على هذا النطاق الواسع في منطقة الشرق الأوسط، لذلك فقد التزمنا منذ البداية بإبراز عمق وتنوع المواهب الأدبية المنتشرة في دول المنطقة»، مشيرة لثقتها بأن المهرجان سيكون «منبراً رائعاً لبعض أشهر وأبرز وأكثر كتاب اللغة العربية شعبية اليوم، بدءاً من المغرب ومروراً بليبيا ومصر، وصولاً إلى دول المشرق العربي». وسوف تتوج فعاليات المهرجان، الذي ترعاه «طيران الإمارات»، بحفل ختامي مهيب لتكريم الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش. ويشهد الحفل تكريم ستة من كبار الشعراء البريطانيين، الشاعر الكبير عبر قراءة قصيدة رائعة شاركوا جميعاً في نظمها، وينشرونها للمرة الأولى في هذه المناسبة.
وكتّاب وشعراء العربية الذين سيشاركون في المهرجان، هم كل من فاضل العزّاوي، تركي الدخيل، نجوم الغانم، خالد الخميسي، إبراهيم الكوني، رجاء الصانع، يوسف المحيميد، محمد بنّيس، هيفاء بيطار، عادل خزام، سحر الموجي، منصورة عزالدين، هاني نقشبندي، إبراهيم نصر الله، مكّاوي سعيد، ناهد الشوّا ونسيم نيقولاس طالب.
وقال صموئيل شمعون، الكاتب والشريك المؤسس لمجلة بانيبال، كبرى المجلات الأدبية في العالم العربي إن هذه القائمة «تعد نخبة متميزة للأدباء العرب في جميع الفنون الأدبية. وها نحن نحقق اليوم، الحلم الذي طالما راودنا جميعاً على الساحة الأدبية العربية، والمتمثل في جمع بعض أبرز أدباء العربية والإنجليزية تحت سقف واحد»، مضيفاً ان مهرجان طيران الإمارات الدولي للآداب «حوّل هذا الحلم إلى حقيقة على أرض الواقع، وأنا على ثقة بأن هذا المهرجان سوف يلبي توقعاتنا ويحقق طموحاتنا». وإضافة إلى البرنامج الرئيس الذي يضم أكثر من 50 فعالية، تتخللها الحوارات والمناقشات والقراءات، وان المهرجان سيشهد «برنامجاً موازياً لا يقل روعة وحيوية عن البرنامج الرئيس». ويشتمل البرنامج الموازي على عروض وقراءات يؤديها طلبة المدارس والجامعات في دبي، بمن فيهم طلبة جامعة زايد، وكلية دبي للنساء، ومدرسة الخليج الوطنية ومدرسة ديرة الدولية. وسوف تجري فعاليات البرنامج الموازي، بالتزامن مع فعاليات البرنامج الرئيس، بدءاً من يوم الخميس 26 فبراير ولغاية السبت 28 الجاري. ويعد مهرجان طيران الإمارات الدولي للآداب، الأول من نوعه في الشرق الأوسط، ويوفر منبراً دولياً في دبي، لتكريم الأدب والترويج له، ويرسم ملامح بعدٍ جديدة ومبدعة في الحياة الثقافية للدولة. ويوفر المهرجان الذي يستمر أربعة أيام، فرصة نادرة للمواطنين والمقيمين وزوار الدولة، للتعرف إلى مشاهير الأدباء وحضور الندوات والسجالات الأدبية والاستماع إلى قراءات رائعة لمقتطفات من أشهر الأعمال الأدبية والقصائد الشعرية، إضافة إلى المشاركة في ورشات العمل والاستمتاع بالعديد من الفعاليات الموازية التي ستقام في إطار المهرجان.