جيم كيري يؤمن بوجود الأشباح
تساقطت الثلوج في «كان»، ترويجاً للفيلم الجديد للممثل الأميركي جيم كاري «كريستماس كارول» (أغنية الميلاد)، ،المقتبس عن رواية لتشارلز ديكنز، ومن إنتاج أستديوهات ديزني، الذي يعتمد تقنية ثلاثية الأبعاد ويعرض في موسم عيد الميلاد المقبل. واستغل قسم الترويج في استديوهات ديزني فرصة انعقاد مهرجان كان للسينما، لتحويل الساحة الواقعة قبالة فندق «كارلتون» إلى سهل مغطى بالثلوج مع أشجار صنوبر بيضاء وندف ثلج.
واعترف كاري بأنه «يؤمن بوجود الأشباح»، وقال إنه «يعتقد بوجودها دائماً». وأضاف «أعتقد أن الأشباح موجودون ليقولوا شيئا ما.. فهم جزء من الشخصية، لكن هذا لا يعني بالطبع أنهم يطيرون في كل مكان في الهواء». وقال نجم هوليوود أن «أشخاصا في وسعهم رؤية الأشباح.. أما أنا شخصياً فلم أشاهدها، لكني أعد نفسي لذلك، وأشعر أن الحظ يدللني، لأن في وسعي فعل كل هذه الأشياء المختلفة»، مؤكدا أن «ما رآه في حياته فاق توقعاته».
ووصل جيم كاري إلى الساحة في عربة تجرها خيول، برفقة صديقته جيني ماكارثي وممثلين آخرين في الفيلم، منهم روبن رايت العضو في لجنة تحكيم المهرجان. والفيلم هو ثاني فيلم يعتمد التقنية الثلاثية الأبعاد الذي يحل على «كان» هذه السنة، بعد فيلم الافتتاح «أب» (فوق)، في مؤشر إلى الأهمية المتزايدة لهذه التقنية في السينما مستقبلاً. وقال رئيس أستديوهات والت ديزني، ديك كوك، أمام الصحافيين «أظن أن طريقة التصوير ستتغير». وسيعرض الفيلم الذي يشارك فيه كذلك غاري أولدمان وبوب هوسكينز في دور السينما العالمية في موسم أعياد الميلاد ورأس السنة. وينتجه المخرج روبرت زيميكس الذي يضم سجله فيلم «ذي بولار اكسبرس» الثلاثي الأبعاد كذلك. وقال كاري أن «التقنية الثلاثية الأبعاد تزيد من تألق الممثلين».
واعترف كاري بأنه «يؤمن بوجود الأشباح»، وقال إنه «يعتقد بوجودها دائماً». وأضاف «أعتقد أن الأشباح موجودون ليقولوا شيئا ما.. فهم جزء من الشخصية، لكن هذا لا يعني بالطبع أنهم يطيرون في كل مكان في الهواء». وقال نجم هوليوود أن «أشخاصا في وسعهم رؤية الأشباح.. أما أنا شخصياً فلم أشاهدها، لكني أعد نفسي لذلك، وأشعر أن الحظ يدللني، لأن في وسعي فعل كل هذه الأشياء المختلفة»، مؤكدا أن «ما رآه في حياته فاق توقعاته».
ووصل جيم كاري إلى الساحة في عربة تجرها خيول، برفقة صديقته جيني ماكارثي وممثلين آخرين في الفيلم، منهم روبن رايت العضو في لجنة تحكيم المهرجان. والفيلم هو ثاني فيلم يعتمد التقنية الثلاثية الأبعاد الذي يحل على «كان» هذه السنة، بعد فيلم الافتتاح «أب» (فوق)، في مؤشر إلى الأهمية المتزايدة لهذه التقنية في السينما مستقبلاً. وقال رئيس أستديوهات والت ديزني، ديك كوك، أمام الصحافيين «أظن أن طريقة التصوير ستتغير». وسيعرض الفيلم الذي يشارك فيه كذلك غاري أولدمان وبوب هوسكينز في دور السينما العالمية في موسم أعياد الميلاد ورأس السنة. وينتجه المخرج روبرت زيميكس الذي يضم سجله فيلم «ذي بولار اكسبرس» الثلاثي الأبعاد كذلك. وقال كاري أن «التقنية الثلاثية الأبعاد تزيد من تألق الممثلين».