«سينما تركية» في أبوظبي
كشف مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي في أبوظبي عن لائحة من تسعة أفلام تسلط الضوء على أفضل المواهب السينمائية الناشئة من تركيا. ويتيح برنامج «السينما الجديدة في تركيا» الذي يعقد بشراكة مع المجلة السينمائية البارزة «التيازي» للمخرجين الأتراك أن يتقدموا خطوة أخرى باتجاه نظرائهم في المنطقة.
أوبينما تخلق تركيا نموذجاً جديداً للفنون السينمائية، يضع برنامج «السينما الجديدة في تركيا»، بصماته على أول مجموعة متنوعة من الأصوات التركية التي ستعرض في الخليج.
ويسلط البرنامج الضوء على عدد من الأعمال بينها «صندوق باندورا» ليشيم اسطا اوغلو، الذي يروي قصة ثلاثة أشقاء يبحثون عن أمهم المفقودة، و«نقطة» لدرويش زعيم الذي يروي قصة خطاط شاب موهوب يتورط في سرقة نسخة قديمة من المصحف، و«شروقي الوحيد» لريها اردم الذي يتناول القصة المعروفة للفتاة ذات الأربعة 14 التي تحاول مواجهة نقص الحب في محيطها. تعرض هذه الأفلام في برنامج لقيت قبولاً حسناً لدى إدارة مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي. وسيسبق عرض فيلم قصير من تركيا العرض الأول للأفلام الطويلة الستة. أويدخل فيلمان من أصل تسعة المسابقة، وهما «10 حتى 11» لبيلين اسمر وهو يسرد قصة رجل يهجس بعشقه لجمع الذكريات، و«في الطريق إلى المدرسة» للمخرجين أورهان اسكيكوي وأزغور دوغان، وهو دراسة وثائقية عن التنوع الثقافي الحقيقي في تركيا الحديثة وتمثل هذه المجموعة من المخرجين السينما التركية المستقلة، التي رغم الدعم الضئيل الذي تتلقاه من المصادر الخارجية، خلقت ما يمكن تسميته بالموجة الجديدة في الإخراج، التي حظيت بمتابعة عريضة. وسيحضر عدد من الأسماء الكبيرة في عالم الترفيه التركي للتأكيد على صلة المهرجان الوثيقة بتركيا، ومنهم نجوم مثلوا في مسلسلات تلفزيونية جديدة.
أوبينما تخلق تركيا نموذجاً جديداً للفنون السينمائية، يضع برنامج «السينما الجديدة في تركيا»، بصماته على أول مجموعة متنوعة من الأصوات التركية التي ستعرض في الخليج.
ويسلط البرنامج الضوء على عدد من الأعمال بينها «صندوق باندورا» ليشيم اسطا اوغلو، الذي يروي قصة ثلاثة أشقاء يبحثون عن أمهم المفقودة، و«نقطة» لدرويش زعيم الذي يروي قصة خطاط شاب موهوب يتورط في سرقة نسخة قديمة من المصحف، و«شروقي الوحيد» لريها اردم الذي يتناول القصة المعروفة للفتاة ذات الأربعة 14 التي تحاول مواجهة نقص الحب في محيطها. تعرض هذه الأفلام في برنامج لقيت قبولاً حسناً لدى إدارة مهرجان الشرق الأوسط السينمائي الدولي. وسيسبق عرض فيلم قصير من تركيا العرض الأول للأفلام الطويلة الستة. أويدخل فيلمان من أصل تسعة المسابقة، وهما «10 حتى 11» لبيلين اسمر وهو يسرد قصة رجل يهجس بعشقه لجمع الذكريات، و«في الطريق إلى المدرسة» للمخرجين أورهان اسكيكوي وأزغور دوغان، وهو دراسة وثائقية عن التنوع الثقافي الحقيقي في تركيا الحديثة وتمثل هذه المجموعة من المخرجين السينما التركية المستقلة، التي رغم الدعم الضئيل الذي تتلقاه من المصادر الخارجية، خلقت ما يمكن تسميته بالموجة الجديدة في الإخراج، التي حظيت بمتابعة عريضة. وسيحضر عدد من الأسماء الكبيرة في عالم الترفيه التركي للتأكيد على صلة المهرجان الوثيقة بتركيا، ومنهم نجوم مثلوا في مسلسلات تلفزيونية جديدة.