مشاركات عديدة مرتقبة في معرض دبي لكتاب الطفل
شارك المدير التنفيذي لمعرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي، جمال الشحي، أخيرا، في معرض الكويت الدولي للكتاب ، وقدّم عرضاً تفصيلياً حول معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي، أتاح المجال أمام الزوّار والعارضين للاطّلاع على آفاق وفرص الاستثمار الواعدة في مجال صناعة أدب الطفل. وكشفت مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم عن رغبة دور نشر عربية ودولية عديدة في توظيف الفرص الاستثمارية الجديدة التي يوفّرها معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي في دعم عملية تطوير وتنمية أدب الطفل.
ويمثّل معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي، المقرّر انعقاده من 3 إلى 10 فبراير 2010 في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض، منصّة متكاملة لتعزيز تنمية وتطوير أدب الطفل في العالم العربي. ويوفر فرصة لتفعيل التواصل والتعاون المشترك بين دور النشر الإقليمية والدولية، بما يسهم في دعم الأعمال والاستثمارات الواعدة في قطاع صناعة نشر أدب الطفل.
وتمّ استحداث مبادرات وفعاليات عديدة متخصّصة في معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي، بهدف تعزيز النشاطات التفاعلية بين المستثمرين وروّاد صناعة النشر. وتشمل الفعاليات «مؤتمر القراءة» الذي سيركّز على تبادل أفضل الممارسات الدولية المتّبعة لتشجيع الأجيال الناشئة على المطالعة، و«المركز العالمي لتبادل حقوق الملكية الفكرية» الذي يمثّل القسم التجاري من المعرض، و«مركز الإبداع» الذي يقدّم برامج تثقيفية وترفيهية للأطفال والعائلات، فضلاً عن «مركز بيع كتب الأطفال»، وهي الزاوية الوحيدة المخصّصة للبيع في المعرض، وتوفر مجموعة متميزة من الكتب المختارة الموجّهة للأطفال.
وقال الشحي إن معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي يضيف أبعاداً جديدة لصناعة النشر في العالم العربي، من خلال تطوير منصّة متكاملة ومتخصّصة، تسهم في الارتقاء بمستوى أدب الطفل. وكشف أن العرض الذي قدّمه في معرض الكويت الدولي للكتاب قوبل باهتمام كبير من دور النشر العالمية، لاسيما في ظل وجود مرافق الدعم عالية المستوى التي يتم توفيرها في معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي.
ويؤكّد الناشرون العرب والأجانب الدور الحيوي الذي سيلعبه المعرض في تعزيز الاهتمام بأدب الطفل، نظراً لكونه وجهة عملية متخصّصة تجمع المعلمين وأولياء الأمور وأمناء المكتبات وخبراء تنمية مهارات القراءة والناشرين وكتّاب أدب الطفل، بهدف تفعيل التواصل وتبادل الآراء واستعراض المفاهيم والأفكار الجديدة التي من شأنها الإسهام في تطوير المواد الأدبية والكتب الموجّهة للطفل.
وشارك فريق معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي في الآونة الأخيرة في عدة معارض للكتاب عربية وأجنبية، بما في ذلك معرض فرانكفورت للكتاب، ومعرض بولونيا لكتاب الطفل، ومعرض أبوظبي الدولي للكتاب، كما يشارك في معرض الشارقة الةولي للكتاب الذي يفتتح غدا.
ويمثّل معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي، المقرّر انعقاده من 3 إلى 10 فبراير 2010 في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض، منصّة متكاملة لتعزيز تنمية وتطوير أدب الطفل في العالم العربي. ويوفر فرصة لتفعيل التواصل والتعاون المشترك بين دور النشر الإقليمية والدولية، بما يسهم في دعم الأعمال والاستثمارات الواعدة في قطاع صناعة نشر أدب الطفل.
وتمّ استحداث مبادرات وفعاليات عديدة متخصّصة في معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي، بهدف تعزيز النشاطات التفاعلية بين المستثمرين وروّاد صناعة النشر. وتشمل الفعاليات «مؤتمر القراءة» الذي سيركّز على تبادل أفضل الممارسات الدولية المتّبعة لتشجيع الأجيال الناشئة على المطالعة، و«المركز العالمي لتبادل حقوق الملكية الفكرية» الذي يمثّل القسم التجاري من المعرض، و«مركز الإبداع» الذي يقدّم برامج تثقيفية وترفيهية للأطفال والعائلات، فضلاً عن «مركز بيع كتب الأطفال»، وهي الزاوية الوحيدة المخصّصة للبيع في المعرض، وتوفر مجموعة متميزة من الكتب المختارة الموجّهة للأطفال.
وقال الشحي إن معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي يضيف أبعاداً جديدة لصناعة النشر في العالم العربي، من خلال تطوير منصّة متكاملة ومتخصّصة، تسهم في الارتقاء بمستوى أدب الطفل. وكشف أن العرض الذي قدّمه في معرض الكويت الدولي للكتاب قوبل باهتمام كبير من دور النشر العالمية، لاسيما في ظل وجود مرافق الدعم عالية المستوى التي يتم توفيرها في معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي.
ويؤكّد الناشرون العرب والأجانب الدور الحيوي الذي سيلعبه المعرض في تعزيز الاهتمام بأدب الطفل، نظراً لكونه وجهة عملية متخصّصة تجمع المعلمين وأولياء الأمور وأمناء المكتبات وخبراء تنمية مهارات القراءة والناشرين وكتّاب أدب الطفل، بهدف تفعيل التواصل وتبادل الآراء واستعراض المفاهيم والأفكار الجديدة التي من شأنها الإسهام في تطوير المواد الأدبية والكتب الموجّهة للطفل.
وشارك فريق معرض دبي الدولي لكتاب الطفل العربي في الآونة الأخيرة في عدة معارض للكتاب عربية وأجنبية، بما في ذلك معرض فرانكفورت للكتاب، ومعرض بولونيا لكتاب الطفل، ومعرض أبوظبي الدولي للكتاب، كما يشارك في معرض الشارقة الةولي للكتاب الذي يفتتح غدا.