من الأمثال العربية

«كطالب الصيد في عرين الأسد»:

يضرب مثلاً للرجل يخطئ في طلب الحاجة في غير موضعها، فيطلبها حيث يُغلب عليها.

 

«لا أبوك نشر ولا التراب نفد»:

يضـــــرب مثلاً للرجل يتكلّف ما لا جدوى له. وأصله أن رجلاً قُتِل أبــــوه، فقال: لو علمتُ أين قُتِل أبي لأخذت من تراب موضعه، فجعلته على رأسي، فقيل له ذلك.

والمعنى أنك لم تدرك بثأر أبيك، ولو اقتصرتَ من طلب الثأر على وضع التراب على رأسك وجدتَ الترابَ حاضراً بكل مكان غيرَ نافد.

تويتر