غلاف من بعيد

6 خرافات يرفضها «الإنسان الحائر»

يتصدى صاحب كتاب «الإنسان الحائر بين العلم والخرافة»، الدكتور عبدالمحسن صالح، لتفنيد أوهام وأساطير كثيرة راجت في العديد من المجتمعات، وصاحبت الأفراد منذ القدم، ولم يتخلَّ الإنسان عن اختراعها حتى في العصر الحديث. ويعود كتاب «الإنسان الحائر» إلى عام 1979، ويتجول بين الخرافات قديمةً وحديثةً، متحصناً بالعلم الذي لا يحابي أحداً، مهاجماً من يصفون أنفسهم بالمعالجين الروحانيين، أو من يحاولون توطيد مزاعمهم حول ظواهر من قبيل الأطباق الطائرة، ومثلث برمودا، ومعجزات الأهرام، وغيرها من الأشياء التي يرفضها العلم.

ولا ينسى الكتاب الخرافات لدى الشعوب العربية، ويقول المؤلف: «من قبيل المصادفة أننا في الوقت الذي كنا نعدّ فيه الكتاب، ذهبنا لزيارة مريض ريفي شاب، أثناء وجودنا في قريتنا بصعيد مصر. ولفت نظرنا ضمادة غريبة مربوطة على ذراعه، فاستفسرنا عما يمكن أن تكون، فقيل لنا إنها تعويذة كتبها (سيدنا) لطرد الروح الشريرة.. وذلك ليس إلا عينة من آلاف العينات التي تتكرر دائماً في المجتمعات المحدودة الثقافة أو التعليم، لا في ريف مصر وحدها، بل في كثير من الدول العربية».

وهنا ست خرافات، حاول صاحب الكتاب تفنيدها:

للإطلاع على الموضوع كاملا يرجى الضغط على هذا الرابط.

تويتر