أوائل 2016 يقدمون محاضرات ويكتبون روايات ويشجعون أقرانهم وأقرباءهم على القراءة

«أبطال تحدي القراءة»: التجــربة غيرتنا

صورة

بعد مرور عام على إحرازهم المراكز الأولى في «تحدي القراءة العربي»، يؤكد مجموعة من الأوائل أن التحدي قد صقل شخصياتهم، وباتوا أكثر ثقة بالنفس، وأكثر إقبالاً على القراءة المتنوعة، فمنهم من كانت تنحصر قراءته قبل التحدي في الروايات فحسب، لكنهم اليوم باتوا أكثر ميلاً إلى القراءات في مجالات عدة، كالتاريخ والسيرة الذاتية والموارد البشرية. لكن اللافت في المشاركين أنهم عملوا على تشجيع إخوتهم وأقاربهم، للمشاركة في الدورة الحالية من التحدي، ومنهم من قدم المحاضرات حول تجربة التحدي، فيما أقدم بعضهم على تجربة الكتابة والنشر. ويهدف «تحدي القراءة العربي» إلى تشجيع الجيل الجديد على القراءة، بحيث يفترض على كل مشارك قراءة 50 كتاباً، ما يؤدي إلى غرس حب القراءة كعادة متأصلة في نفوسهم، إلى جانب تنمية مهارات التعلم الذاتي، والتفكير التحليلي الناقد، بالإضافة إلى تعزيز الحس الوطني والعروبة، والشعور بالانتماء إلى أمة واحدة.

للإطلاع على الموضوع كاملا يرجى الضغط على هذا الرابط.

تويتر