دورتها الـ 12 تحجب فرع التنمية
جائزة الشيخ زايد للكتاب تكشف عن القوائم القصيرة
كشفت جائزة الشيخ زايد للكتاب، أمس، عن قوائمها القصيرة للدورة الـ12، وذلك بعد اجتماعات الهيئة العلمية التي اطلعت على تقارير التحكيم للعناوين المرشحة من مجمل 1191 عملاً في كل فروع الجائزة.
وتضم القائمة القصيرة في فرع الآداب: روايات «يكفي أننا معاً» للمصري عزت القمحاوي، و«اختبار الندم» للسوري خليل صويلح، و«الشيطان يحب أحياناً» للسعودية زينب حفني، و«عناقيد الرذيلة» للموريتاني أحمد ولد الحافظ.
أمّا القائمة القصيرة في أدب الطفل والناشئة، فتضم: «جدائل خضراء» للسوري مهند العاقوص، و«أنا سلمى» للسورية لينا هويان الحسن، و«الدينوراف» للإماراتية حصة المهيري. وفي فرع المؤلف الشاب، تضم القائمة القصيرة: «ريح الشركي» للمغربي محسن الوكيلي، و«أمطار صيفية» للمصري أحمد القرملاوي، و«الدرس البلاغي العربي» للجزائري لخذاري سعد.
• 30 أبريل المقبل تسلّم الجوائز للفائزين في أبوظبي. • 4 روايات تضمّها القائمة القصيرة في فرع الآداب. • الكاتبة الإماراتية حصة المهيري وصلت إلى القائمة القصيرة في أدب الطفل والناشئة عن كتابها: «الدينوراف». |
وفي الترجمة، ضمت القائمة عملاً منقولاً من الإنجليزية بعنوان «الثورة الرابعة: كيف يعيد الغلاف المعلوماتي تشكيل الواقع الإنساني» من تأليف لوتشيانو فلوريدي وترجمة لؤي عبدالمجيد السيد، (مصر)، وعملاً منقولاً من الفرنسية بعنوان «تاريخ العلوم وفلسفتها» للمؤلف توماس لوبلتييه وترجمة محمد أحمد طجو (سورية)، وأخيراً ضمت القائمة عملاً منقولاً من الألمانية بعنوان «نظرية استيطيقية» للفيلسوف تيودور ف. أدورنو، ترجمة ناجي العونلي (تونس).
وشملت القائمة في فرع الفنون والدراسات النقدية: «في بلاغة الحجاج: نحو مقاربة بلاغية حجاجية لتحليل الخطاب» للباحث المغربي محمد مشبال، و«تطوير الحرف العربي وتحديات العولمة» للباحث المغربي عبدالرزاق تورابي، و«الكتابة وبناء الشعر عند أدونيس» للباحث التونسي عمر حفيّظ.
أما في فرع الثقافة العربية في اللغات الأخرى، فتم ترشيح أربعة أعمال باللغات الإسبانية والفرنسية والألمانية والإنجليزية هي: «التحكم في الشهوات» لمحمد حسين بنخيرة، بالفرنسية، و«حياة المباني» للمعماري رافاييل مانيو، بالإسبانية، و«الشيوع والإنكار: العلوم والفلسفة العربية في عصر النهضة الأوروبية» للباحث داغ نيكولاوس هاس، بالإنجليزية، وأخيراً «السحر القرآني» للباحثة انجيليكا نوييرث، بالألمانية. أما في فرع النشر والتقنيات الثقافية فوصلت إلى القائمة القصيرة دار الكتاب الجديد، ودار التنوير، والمؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت، ودار توبقال بالمغرب. وتقرر حجب الجائزة في فرع التنمية وبناء الدولة لهذا العام.
وستعلن الجائزة أسماء الفائزين الأسبوع المقبل، وستسلم الجوائز بأبوظبي في 30 أبريل المقبل.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news