«زايد للكتاب» تعلن القائمة الطويلة لفرع الفنون والنقد
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب، أمس، القائمة الطويلة لفرع «الفنون والدراسات النقدية» في دورتها الـ13، حيث اشتملت على تسعة أعمال من أصل 151 مشاركة، جاء أغلبها من تونس ومصر والمغرب ولبنان.
وتضم القائمة الطويلة لفرع «الفنون والدراسات النقدية» كلاً من كتاب «الخطاب ثلاثي الأبعاد دراسات في الأدب العربي المعاصر» للباحثة د.سمر الديوب، وكتاب «النظرية السيميائية من العلامة إلى الخطاب» للباحث أ.د.أحمد يوسف، وكتاب «صناعة النقود بإفريقية خلال العهد الزيري: معطيات جديدة من خلال دراسة كنزين محفوظين بالمتحف الوطني للفن الإسلامي برقادة» للباحث محمد الغضبان، وكتاب «النقد الحضاري للخطاب: تحولات السؤال النقدي من المقتضى اللغوي إلى الرهان الحضاري» للأكاديمي أ.د.عبدالفتاح أحمد يوسف، وكتاب «الشعر العربي الحديث: قصيدة النثر» للباحث د. شربل داغر، وكتاب «أولاد حارتنا: سيرة الرواية المحرمة» للباحث محمد شعير، وكتاب «الخطاب والمعرفة: الرحلة من منظور السرديات الأنثروبولوجية» للباحث إبراهيم الحجري، وكتاب «الخطاب النقدي التراث والتأويل» للباحث د.محمد عبدالباسط عيد، وكتاب «كتابة القتل في الأدب العربي القديم» للباحثة د.آمنة الرميلي الوسلاتي.
يذكر أنه تم الإعلان عن القائمة الطويلة لفرع أدب الطفل، خلال الأسبوع الماضي، وسيتم الإعلان عن بقية الفروع خلال الأسابيع المقبلة.
«الجائزة»
تقرّر إنشاء جائزة علمية تحمل اسم «جائزة الشيخ زايد للكتاب» عام 2006، تقديراً لمكانة الراحل الكبير، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، ودوره الرائد في التوحيد والتنمية وبناء الدولة والإنسان، وهي جائزة مستقلة تُمنح كل سنة للمبدعين من المفكّرين، والناشرين، والشباب، عن إسهاماتهم في مجالات التأليف، والترجمة في العلوم الإنسانية التي لها أثر واضح في إثراء الحياة الفكرية والأدبية والثقافية والاجتماعية، وذلك وفق معايير علمية وموضوعية.