طرائف

--قال بخيل لصديقه: لماذا أنت حزين هكذا؟ فرد عليه قائلاً: لأن ثمن البنزين ارتفع كثيراً! فقال مندهشاً: لقد اشتريت سيارة إذن! فرد الآخر: لا.. اشتريت ولاعة!

--أوقد أعرابيّ ناراً يتّقي بها برد الصحراء في الليالي القارسة، ولما جلس يتدفّأ ردّد مرتاحاَ: اللهم لا تحرمنيها لا في الدنيا ولا في الآخرة

--ألح سائـلٌ على أعرابيّ أن يعطيه حاجةً لوجــه الله ، فقال الأعرابي: والله ليــس عنــدي ما أعطيــه للغير .. فالذي عنــدي أنا أولى الناس به وأحقّ ! فقال الســـائل: أين الذين كانوا يؤثرون الفقــير على أنفسـهم ولو كان بهم خصـاصة؟ فقال الأعــرابيّ : ذهبوا مع الذيــن لا يسألون الناس إلحافاً.

تويتر