طرائف
قال العتبي: أشرف عمرو بن هبيرة يوماً من قصره، فإذا هو بأعرابيّ يرقل قلوصه، فقال عمرو لحاجبه : إن أرادني هذا الأعرابيّ فأوصله إلي، فلما وصل الأعرابيّ سأله الحاجب، فقال: أردت الأمير، فدخل عليه، فلما مثل بين يديه قال له: ما حاجتك؟ فأنشد الأعرابيّ يقول:
أصلحك الله قل مـا بيدي ولا أطيق العيال إذ كثروا
أناخ دهـري عليّ كلكلــه فأرسلوني إليك وانتظروا
فأخذت عمرو الأريحية فجعل يهتز في مجلسه، ثم قال: أرسلوك إليّ وانتظروا ، والله لا تجلس حتى تعود إليهم بما يسرهم، ثم أمر له بـ1000 دينار.
قال أبو المجسر الأعرابيّ: كانت لي بنت تجلس معي على المائدة، فلا تقع عينها على لقمة نفيسة إلا خصّتني بها، فكبرت وزوجتها، وصرت أجلس إلى المائـدة مع ابن لي، فوالله لم تسبــق عيني إلى لقمة طيبة إلا سبقت يده إليه
أصلحك الله قل مـا بيدي ولا أطيق العيال إذ كثروا
أناخ دهـري عليّ كلكلــه فأرسلوني إليك وانتظروا
فأخذت عمرو الأريحية فجعل يهتز في مجلسه، ثم قال: أرسلوك إليّ وانتظروا ، والله لا تجلس حتى تعود إليهم بما يسرهم، ثم أمر له بـ1000 دينار.
قال أبو المجسر الأعرابيّ: كانت لي بنت تجلس معي على المائدة، فلا تقع عينها على لقمة نفيسة إلا خصّتني بها، فكبرت وزوجتها، وصرت أجلس إلى المائـدة مع ابن لي، فوالله لم تسبــق عيني إلى لقمة طيبة إلا سبقت يده إليه
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news