أخطاء شائعة
يقولون: «جاءني القوم إلاّك». فيوقعون الضمير المتصل بعد إلا كما يقع بعد غير، والصواب ألاّ يقَع بعد «إلاّ» غير الضمير المنفصل، كما قال تعالى: {أمرَ ألاّ تعبُدوا إلا إيّاه}.
يقولون: «انْضاف الشيءُ إليه، وانْفَسَدَ الأمرُ عليه». والصواب هو: «أُضيفَ إليه، وفسَدَ عليه»، والعلة في امتناع صيغة: انْفَعَل هنا، أن فِعْل المُطاوعة المصوغ على وزن انْفَعَل يجب أن يأتي مطاوعاً للفعل الثلاثي المتعدي كقولك: سكبته فانسكب، وجذبته فانجذب، وضاف وفسد إذا عُديا بهمزة النقل صارا رباعيين.
يطلقون لفظ «الأيم» ويقصدون بها التي ماتَ عنها زوجُها أو طلّقَها. وهو ليس كذلك، إنما الأيم التي لا زوج لها سواء أكانت بِكراً أم ثَيباً، قال عز وجل: {وَأَنْكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ}، لم يردْ بذلك الثيبات دونَ الأبكار.
يقولون: «انْضاف الشيءُ إليه، وانْفَسَدَ الأمرُ عليه». والصواب هو: «أُضيفَ إليه، وفسَدَ عليه»، والعلة في امتناع صيغة: انْفَعَل هنا، أن فِعْل المُطاوعة المصوغ على وزن انْفَعَل يجب أن يأتي مطاوعاً للفعل الثلاثي المتعدي كقولك: سكبته فانسكب، وجذبته فانجذب، وضاف وفسد إذا عُديا بهمزة النقل صارا رباعيين.
يطلقون لفظ «الأيم» ويقصدون بها التي ماتَ عنها زوجُها أو طلّقَها. وهو ليس كذلك، إنما الأيم التي لا زوج لها سواء أكانت بِكراً أم ثَيباً، قال عز وجل: {وَأَنْكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ}، لم يردْ بذلك الثيبات دونَ الأبكار.