الخط العربي

بلغت الخطوط في أواخر العصر العباسي أكثر من ثمانين خطاً، وهذه الكثرة شاهد على تقدم الفن والزخرفة إلى جانب الخط. وراح الخطاطون يتفننون في رسم المصاحف رغم صغر الحجم، فهم يزوّقونها، ويعتنون في جميع صفحاتها التي قد تصل إلى أدنى من ثمانين سنتمتراً وقد استطاع الخطاط أن يبري قلمه إلى جزء من المليمتر.

تويتر