فقه اللغة
في تَرْتِيبِ حُسْنِ المَرْأَةِ
-- إِذا كانَتْ بِهَا مَسْحَة مِن جَمَال، فَهِيَ وَضِيئَة وجَميلَةٌ
-- فإذا أشْبَهَ بَعْضُهَا بَعْضاً في الحُسْنِ، فهِي حُسانَة
-- فإذا اسْتَغْنت بِجَمَالِهَا عَنِ الزينةِ، فَهِيَ غَانِيَة
-- فإذا كَانَتْ لا تُبالِي أنْ لا تلْبَسَ ثَوْباً حَسَناً ولا تَتَقَلدَ قِلاَدَةً فَاخِرَةً، فَهِيَ مِعْطَال
-- فإذا كانَ حُسْنُهَا ثَابِتاً كأَنَهُ قَدْ وُسِمَ، فَهِيَ وَسِيمَةٌ
-- فإذا قُسِمَ لَهَا حَظ وَافِر مِنَ الحُسْنِ، فَهِيَ قَسِيمَة
-- فإذا كانَ النظَرً إِلَيْهَا يَسُر الروعَ، فَهِي رَائِعَةٌ
-- فإذا غَلَبَتِ النسَاءَ بِحُسْنِها، فَهِيَ بَاهِرَةٌ.
وفي تَقْسِيمِ الحُسْنِ وشرُوطِهِ
-- الصبَاحَةُ في الوَجْهِ
-- الوَضَاءَةُ في البَشَرَةِ
-- الجَمَالُ في الأَنْفِ
-- الحَلاوَةُ في العَيْنَيْنِ
-- المَلاحَةُ في الفَمِ
-- الظرْفُ في اللسَانِ
-- الرشَاقَةُ في القَد
-- اللبَاقَةُ في الشمَائِلِ
-- كَمَالُ الحُسْن في الشعْرِ.